Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8307
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبوسجرة, أحلام-
dc.contributor.authorبوغدو, دنيا-
dc.date.accessioned2023-01-31T11:05:48Z-
dc.date.available2023-01-31T11:05:48Z-
dc.date.issued2015-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8307-
dc.description.abstractيتضح مما بيناه في بحثنا السابق أن اختيار فلاسفة الوضعية المنطقية للعلم ليكون مجالا لممارسة النشاط الفلسفي لم يكن خيارا موفقا فقد ظن هؤلاء أن إرجاع الفلسفة إلى ابستيمولوجيا العلم سيخلصها من الخوض في الأمور الميتافيزيقية وسيسمح بعمل فلسفي جماعي موحد كما ظن كارناب و لا مجال فيه للتضارب في الآراء فالجميع سيلتزم الأساس الصلب للمعرفة فتبني الفلسفة العلمية حجرا بعد حجر وبشكل تراكمي يؤدي إلى بنيان راسخ متراص من المفاهيم العلمية المتشكلة في قوالب منطقية فيتحقق بذلك مطلبي الدقة والموضوعية وتصبح الفلسفة علما واحدا موحدا لا مجال فيه لتضارب المذاهب المغلقة على ذاتها, لكن ما حدث في ميدان فلسفة العلة بعد الوضعية المنطقية لا بل أثناء سيادتها, قد أظهر أن مجال المعرفة العلمية ليس بالمجال الذي يسمح بالقول الفلسفي المتماسك يعطي كلمة الفصل فيما يخص مفاهيم العلم ومناهجه .en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectابستيمولوجيا العلمen_US
dc.subjectالوضعية المنطقيةen_US
dc.titleالوضعية المنطقية نقد الميتافيزيقيا ردولف كارناب نموذجاen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.PHIL.2015.22.pdf7,13 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.