Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8451
Affichage complet
Élément Dublin Core | Valeur | Langue |
---|---|---|
dc.contributor.author | حمدي, نجاة | - |
dc.contributor.author | زالطي, فاطمة | - |
dc.date.accessioned | 2023-02-02T11:00:52Z | - |
dc.date.available | 2023-02-02T11:00:52Z | - |
dc.date.issued | 2016 | - |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8451 | - |
dc.description.abstract | يمكننا أن نقول أن الغزالي فعلا قد أنتج في ميدان التربية، فكانت له وجهات نظر عميقة وآراء صائبة، ونظرية قيمة. كما أننا قد توصلنا إلى معرفة ما تمتع به الإمام الغزالي من العلم و التعليم والتضحية في سبيل الأمة وسيرة حياته العلمية و العملية و إدراك الفكر التربوي للإمام أبي حامد الغزالي وأسلوبه في تربية الطفل في طفولته إلى مراحل عدة و تكون مستقيمة و الآداب التي يجب أن يتجلى بها العالم والتعلم ، من علو الهمة و الخلق و غيرها ،من الصفات و الخصال العالية، فعلى الرغم من التباين من إمكانيات التربية وحدودها و عدم القدرة على الحسم في التساؤلات حولها كموضوع يمثل أهم اهتمامات فلسفة التربية فإن هذا لا يحول دون الإقرار بشكل عام، بأن للتربية دور كبير في تكوين شخصية الفرد ،الناشئ فاتجاهات التربية الحديثة ترفض أن تكون التنشئة الاجتماعية للطفل عملية سلبية، تقتصر على ممارسه الأسرة و المدرسة . | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.subject | تربية الطفل | en_US |
dc.subject | التنشئة الإجتماعية | en_US |
dc.title | التربية عند أبي حامد الغزالي | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |
Collection(s) : | master |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
TH.M.PHIL.2016.24.pdf | 7,17 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.