Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/808
Titre: دلالة المورفيم (الصوتم) بين الترشيد والمعيارية: دراسة في آياتالأحكام الفقهية أو العقائد
Auteur(s): عياد, آمال
Mots-clés: الدراسات اللغوية، المورفيم، القراءات القرآنية، المورفيم القواعدي.
Date de publication: 30-déc-2020
Editeur: جامعة ابن خلدون-تيارت
Résumé: تأتي هذه الرسالة في إطار خدمة الدراسات اللغوية بين التراث والحداثة، تحت عنوان: دلالة المورفيم (الصَوْتِم ) بين الترشيد والمعيارية –دراسة في آ يات الأحكام الفقهية أو العقائد. فقد أمكن توصيف ظاهرة المورفيم وتوظيفها في الدراسات العربية، عبر تصنيفاتها وتشكلاته: (المورفيم الحر، المورفيم المقيّد، المورفيم الصفري)، والتي تجسدت وتحققت بشكل مكثف من خلال علم القراءات، والذي تعدّ مفاهيمه ومباحثه أشدّ التصاقا، وتوثيقا بتصانيف المورفيم. أمّا المورفيمات القواعدية،أو ما يعرف بحروف المعاني عند النحاة والمفسرين، فروعي فيها المورفيم المقيّد فقط، وجاء الاهتمام بهذا المبحث لما له عناية خاصة في كتبهم وتفاسيرهم، وما تحمله من تأويلات كثيرة بحسب وضع أصلها، أو استبدالها،أو مقابلتها؛ إمَّ ا في الآية الواحدة، أو من خلال التقابلات بين الآيات ذات القوالب المتناظرة. ثم استطالت الدراسة بالبحث عن هذه الظاهرة، وتجذرها في الدرس اللساني العربي الحديث من خلال المستويات اللسانية، عبر التمثيلات الصوتية (التماثل والتجانس الصوتية)، التركيبية ( الفصائل النحوية والصرفية)، والتمثيلات الدلالية (المشترك اللفظي، وحدة التعميم والتخصيص، المطلق والمقيّد، الحقيقة والمجاز) للوحدات الصرفية. وكان التمثيل الإجرائي للظاهرة وقضاياها من خلال عيّنة مختارة من النص القرآني، من آيات الأحكام الفقهية والعقائد ابتغاء التمثيل لا الحصر لاستعمالات هذه الظاهرة اللغوية الغربية في الموروث العربي، وما يعزز تحققها ضمن نصوص لا يرقى إليها الشك في دقة التعبير والأداء، وهو القرآن الكريم.
URI/URL: http://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/808
Collection(s) :Doctorat

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
عياد امال.30.12.2020 دكتوراه.pdf10,86 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.