Please use this identifier to cite or link to this item: http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/7052
Title: الجدل الديني والفكري بين المسلمين وأهل الكتاب في عهد ملوك الطوائف(422-478ه/1031-1085م )مناظرة ابن حزم لإبن النغريلة اليهودي
Authors: سي سهلي, هدى
سنوسي, خيرة
بدران, ام الخير
Keywords: عصر الدويلات الطائفية-غرناطة في عهد بني زيزي-مناظرة ابن حزم
Issue Date: 2019
Publisher: université ibn khaldoun-tiaret
Abstract: بعد دراستنا للجدل الديني والثقافي الذي كان بين المسلمين وأهل الكتاب في عصر ملوك الطوائف، توصلنا إلى مجموعة من النتائج نلخصها فيما يلي:بعد سقوط الخلافة الأموية في الأندلس، وصلت البلاد إلى أقصى درجات التمزق والإنفصال وإلى ابعد حدود اللامزية وتحولت الأقاليم الأندلسية إلى مناطق نفوذ متنقلة يغلب عليها طابع التكتلات العرقية، إلا أن الجانب الثقافي والعلمي قد نجا من هذا الإنحلال، وأضحت هذه الدويلات عواصم ثقافية تحوي العلوم والعلماء.كانت اشبيلية من المراكز التي توافد عليها الأدباء والشعراء لعناية ملوكها م، وصارت مجمعا لصوب العقول وذوب العلوم عصر الطوائف أزهى العصور الأدبية والفكرية في الأندلس، يإعتبار إنتشار وظهورعدة علماء .كشف جانب من جوانب الحياة الدينية والإجتماعية التي كان يحياها المسلمون واليهود النصارى في الأندلس، والعلاقات التي كانت قائمة بينهم في العقائدي. -الجدل الإسلامي لليهود في الأندلس أكثر وضوحا نظرا لأن الوجود الثقافي لليهود بالأندلس كان أكثر ثراء. - كان للجدل الدائر بالأندلس انعكاسه على المشرق، وأفاد المشرقيون من مؤلفات إبن حزم والخزرجي في ردودهم على اليهود والنصارى.يعتبر إبن حزم الظاهري من أوائل العلماء الذين طبقوا منهج النقد التاريخي لكتب اليهود والنصارى، وكان على معرفة مبكرة بالتلموذ. -الأثر الحضاري الذي تركه المسلمون بالأندلس خاصة في مجال علم مقارنة الأديان. يبين إبن حزم كيد اليهود للمسلمين وضعف توارتهم الذي بين أيديهم. .
URI: http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/7052
Appears in Collections:Master

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
TH.M.HIS.AR.2019.32.pdf1,62 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.