Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/6873
Titre: | أزمة صائفة 1962 في الجزائر |
Auteur(s): | مادن, مختارية قدايمية, دليلة |
Mots-clés: | التعريف بأزمة صائفة 1962-مظاهر الأزمة-انعكاسات الأزمة |
Date de publication: | 2019 |
Editeur: | université ibn khaldoun-tiaret |
Résumé: | من خلال انجازنا للمذكرة الموسومة بأزمة صائفة 1962 توصلنا إلى مجموعة من النتائج وذلك من خلال تناولنا ,للموضوع الذي استهلناه بالمدخل حيث تطرقنا فيه إلى بوادر العمل السياسي والعسكري ، في الحركة الوطنية ،تناولنا فيه المنظمة الخاصة بشكل خاص . والتي تعتبر النواة الاولى في مجال التسليح، والتي تم - التأكيد فيها على بعدين اساسيين للثورة وهما البعد السياسي والبعد العسكري على اعتبار ان البعد السياسي يقو م بشرح وتوضيح الاهداف والاساليب التي ترتكز عليها الثورة . رغم اكتشافها بتاريخ 1950 الا ان العمل المسلح ظل متواصلا الى غاية م1954 - بعد سنتين من اندلاع الثورة التحريرية ثم انعقاد مؤت٘ر الصومام بتا ريخ 20 اوت 1956 الذي تم فيو التأكيد على مبدئ اولوية السياسي على العسكري الذي اقرته القيادة التاريخية عند اندلاع الثورة، و ظل هذا القرار مطروحا الى غاية انعقاد مؤت٘ر القاهرة ما بين 20 و 27 اوت 1957 ، و الذي تم من خلاله اعادة النظر في مبدئ الاوليات و في العاقة بتُ هيئات الثورة سواء في الداخل أو الخارج، كما تم الغاء مبدئ الاولويات وبعد سنتين من انعقاد مؤت٘ر القاهرة جاء مؤت٘ر طرابلس المنعقد بتاريخ 16 ديسمبر 1959 إلى غاية 18جانفي 1960 ، والملاحط من خلال هذا المؤتمر وميل الكفة لصالح العسكري على السياسي من خلال تشكيل جيش الحدود وتطويره والذي اصبح ضر و رة ملحة امرا واقعا نظرا لتوفر العديد من الدوافع. ونظرا لفشل التجارب التنظيمية لجيش الحدود كاف لا بد من ظهور ىيئة تنظيمية تشرف عليه، والتي ت٘مثلت في هيئة الأركان العامة للجيش والتي ساهمت في تطوير الجيش والذي بلغ 23 فيلقا وهذا التطور الملحوظ ادى إلذ تفاقم واشتد الصراع بتُ السياسين والعسكرين وهو ما أصطلح عليه بأزمة صائفة 1962 . - تعتبر أزمة صائفة 1962 صراع وتصفية حسابات بين القادة المتصارعين من اجل السلطة واستمرت إلى مابعد قرار وقف إطلاق النار. كما تعد ازمة ت٘موقع بين الهيئات القيادية للثورة باسم الشرعية الثورية تّناحيالسياسي والعسكري.عزل المجلس الوطني للثورة المنعقد في طرابلس لفرحات عباس وتنصيب بن خدة خلف له غير مجرى العلاقات بتُ الحكومة الجديدة التي يتراسها بن خدة وهيئة الأركان والتي ضلت متوترة وراحت تظهر العداوة تجاه مواقف .الحكومة االمؤقتة..وصول أحمد بن بلة إلى سور الغزلان ليلتقي مع قادة الولايات لمناقشة كيفية إيجاد حل سلمي للأزمة |
URI/URL: | http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/6873 |
Collection(s) : | Master |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
TH.M.HIS.AR.2019.08.pdf | 1,2 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.