Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/1774
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorجدي, ياسمين-
dc.date.accessioned2022-06-22T09:37:28Z-
dc.date.available2022-06-22T09:37:28Z-
dc.date.issued2021-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/1774-
dc.description.abstractإن الباحثين الذين اتخذوا من القرآن الكريم قبلة لهم في بحوثهم ودراساتهم على الرغم من اختلاف توجهاتهم وميولاتهم، فبفضل القرآن الكريم ظهرت أشرف العلوم وأجلها وأنفعها، لكونها جعلت من كتاب الله موضوعا لها، ومن الإعتصام بكلام الله غاية لها، فكشفت عن بعض أسراره ولطائفه، مظهرة إعجازه وبيانه، ومن هذه العلوم المحكم والمتشابه المكي والمدنيّ، أسباب النزول ، الناسخ والمنسوخ وغيرها، وعلم المناسبة هو أحد هذه العلوم، إلا أنه لم يتعزز بكثرة التأليف وتوسع الدراسات فيه، ولعل ذلك راجع لدقته وتشبعه وتداخله مع العلوم الأخرى في كثير القضايا القرآنية، بل أكثر من ذلك، فقد وجهت له انتقادات كثيرة، ولكنه لم يشترك مع العلوم الأخرى في بيان أسرار القرآن الكريم ودرره التي لا تنفذ.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ابن خلدون-تيارتen_US
dc.subjectعلم المناسبة، الإعجاز القرآني، سورة الأنفال.en_US
dc.titleأثر التناسب في بيان الإعجاز القرآني "سورة الأنفال انموذجا"en_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.LET.AR.2021.18.pdf1,63 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.