Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/12924
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorداودي, بشرى-
dc.contributor.authorبوشعالة, بشرى-
dc.contributor.authorبريجة, فاطيمة-
dc.date.accessioned2023-09-12T13:50:05Z-
dc.date.available2023-09-12T13:50:05Z-
dc.date.issued2023-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/12924-
dc.description.abstractتعتبر مدينة قسنطينة من أقد م الحواضر في المغرب الأوسط وعرفت خلال مسيرتها الحضارية بعدة تسميات، أما عن موقعها الجغرافيا فقد ذكرها العديد من الرحالة أنها تقع فوق صخرة، ومرت علييا عدة دويلات ومنها الدولة الأغلبية، الفاطمية، الزيرية، الحمادية، والمحمدية، والحفصية(، كما شيدت مدينة قسنطينة تطورا وازدهارا فكريا وعلميا بفضل تشجيع الحكام للعلماء ودعمهم، إضافة إلى الرحلات ساهمت بشكل كبير في تطور هذه الحركة، وربطت قسنطينة علاقات ثقافية بينهما وبين الحواضر العلمية والمشرق والأندلس وتونس، بجاية، تلمسان، وكان لها دو كبير في الاحتكاك بمختلف الشيوخ والأخذ منهم، وتميزت بتطورها في ميادين مختلفة منها العلوم العقلية والنقمية وهذه الأخيرة ساعدت في الإنتاج العلمي والفكري كان مرتبطا بالعلماء والمنهج الذي اعتمدوه الذي كان له دورا كبر في إثراء هذه الحركة من خلال إنشاء مؤسسات تعليمية من أجل مداولة مختلف العلوم و احترام العلم والعلماء.en_US
dc.language.isofren_US
dc.publisheruniversité ibn khaldoun-tiareten_US
dc.subjectقسنطينة .المغرب الوسط.العصر الإسلاميen_US
dc.titleالحياة العلمية والفكرية بمدينة قسنطينة في العصر الإسلامي الوسيط من الفتح إلى ق 9ه/7 -15 مen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.HIS.2023.21.pdf1,97 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.