البعد الاجتماعي والثقافي للفكر التسامحي في الدولة الرستمية

عليلي, محمد

Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/10839

Titre:	البعد الاجتماعي والثقافي للفكر التسامحي في الدولة الرستمية
Auteur(s):	عليلي, محمد
Mots-clés:	الدولة الرستمية- التعايش المذاهب
Date de publication:	1-jan-2018
Editeur:	كلية العلوم الانسانية و العلوم الاجتماعية
Référence bibliographique:	https://www.asjp.cerist.dz/en/article/69446
Collection/Numéro:	المجلد 1 العدد 1;
Résumé:	جُبل الناس على الاختلاف في العقائد وفي المذاهب أوفي آرائهم، كما هم مختلفون في انتماءاتهم العرقية، غير أن الاختلاف في المذهب أو في الرأي لا يؤدي حتما ودائما إلى الصراع، بل إنه يكون أحيانا كثيرة عاملا للتعايش المذهبي داخل المجتمع، ومن ثم يوسّع من أبواب التطور الحضاري ويوجد فرصا للنماء الاجتماعي، إذا ما اقتنع كل طرف أنّ الآخر المخالف له يختلف معه في الرأي، لكن يشترك معه في الهدف العام الذي تفرضه المصلحة الاجتماعية أو الاقتصادية، فما بالك إذا كان يفرضه الانتماء للدين الواحد وهو الإسلام الذي من أهم مقاصده رعاية المصلحة العامة للمسلمين. كيف جسد الرستميون قيم التسامح التي رسخت فكرة قبول الآخر كواقع اجتماعي وثقافي في الدولة الرستمية؟
Description:	This research deals with the culture of tolerance in the Rustamic state derived from the tolerant teachings of Islam, which was sponsored by the Rustomid imams. They succeeded in establishing a somewhat homogeneous society, despite ethnic,sectarian,and even religious differences, which left a good social, economic and cultural impact. The urban fabric of the city of Tahrat expanded, and its economic growth flourished, accompanied by progress in its intellectual movement. Tolerance was ,in fact, the doctrine of this state.
URI/URL:	http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/10839
ISSN:	2710-8031
Collection(s) :	المجلد الاول / العدد 1

Fichier(s) constituant ce document :

Fichier	Description	Taille	Format
البعد الاجتماعي والثقافي للفكر التسامحي في الدولة الرستمية.pdf		532,29 kB	Adobe PDF	Voir/Ouvrir

Affichage détaillé