Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/9606
Titre: إستراتجیة مواجھة اضطراب الضغط ما بعد الصدمة لدى ذوي الإعاقة الحركیة المكتسبة دراسة میدانیة بمستشفى یوسف دمرجي تیارت
Auteur(s): مشاهر, محمد
مكي, نصر الدین
Mots-clés: الاعاقة الحركیة.التأثیرات النفسیة.الصدمة.استراتجیات المواجھة
Date de publication: 2017
Editeur: université ibn khaldoun-tiaret
Résumé: ھدف البحث الحالي إلى تسلیط لاضوء والكشف عن إستراتیجیات المواجھة، و اضطراب لاضغط ما اضطراب لاضغط ما بعد لاصدمة عند المعاقین - إعاقة حركیة مكتسبة - إثر حادثة أو نتیجة لمرض، نتیجة لمرض، وھذا بھدف التعرف على أھمیة ھذه المتغیرات ودورھا الأساسي في مرحلة ما بعد الإصابة مرحلة ما بعد الإصابة التي تعتبر جد أساسیة في حیاة المعاق. ،(PTSD) فالتمتع بصحة نفسیة جیدة باستعمال استراتیجیات مواجھة مناسبة قد یحد من درجة ویدفع بالمعاق حركیا إلى الأمام، حیث یجعلھ یتكیف و یزاول حیاتھ و یلتزم ،(PTSD) بالتعلیمات والنصائح الطبیة التي تعتبر أساسیة من أجل الحصول على أكبر نسبة من الاسترجاع الاسترجاع الوظیفي والاستقلالیة الوظیفیة وتفادي التعقیدات والمضاعفات التي قد تؤدي بالمریض إلى بالمریض إلىاضطرابات نفسیة حادة. إذن من لاضروري أن یتعرف المعاق والطاقم الطبي والشبھ الطبي وعائلة المریض و المجتمع ككل واستراتیجیات المواجھةكسمة جد (PTSD) المجتمع ككل على ماھیة إضطراب لاضغط ما بعد لاصدمة المواجھة كسمة جد مھمة وأساسیة في شخصیة الفرد، وھذا من أجل إدراجھما في برنامج إعادة إعادة التأھیل الوظیفي للحصول على أحسن النتائج وتجنب الاضطرابات النفسیة التي قد یقع فیھا یقع فیھا المریض إثر إصابتھ، مما یزید في تأزم الموقف. وتأتي نتائج ھذا البحث متفقة مع عبض الدراسات التي أجریت حول ھذا الموضوع، كما اختلفت مع اختلفت مع الب عض الآخر، وانطلاقا من نتائج البحث الحالي الذي اھتم بمختلف جوانب المعاق،لاحظنا المعاق،لاحظنا و جود عبض النقئاص التي تلازم ھذه الشریحة من المجتمع و التي قد یكون لھا الأثر یكون لھا الأثر في تقبل الإعاقة و التأقلم معھا ومن ضمن ھذه النقئاص نجد قنص المراكز لاصحیة و لاصحیة و كذا التكفل النفسي و الاجتماعي، و ھذا الأخیر إذا تحقق یجعل المعاق یدرك قدراتھ قدراتھ وحدودھا لیستطیع مواصلة حیاتھ، كما لا بد من تغییر نظرة المجتمع لھم، ومحاولة إدماجھم إدماجھم فیھ یجعلھم یشعرون بالانتماء إلیھ، وذلك بتشجیعھم على القیام بأدوار معینة في حدود حدود إمكانیاتھم، لیشعروا بأنھم أشخاص فاعلین، مما یشجعھم على تكوین علاقات و التفاعل مع التفاعل مع الآخرین وتحقیق الانسجام مع ذاتھم و بیئتھم.
URI/URL: http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/9606
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.PSY.2017.25.pdf9,29 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.