Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/951
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبختي, العياشي-
dc.date.accessioned2022-05-18T13:18:09Z-
dc.date.available2022-05-18T13:18:09Z-
dc.date.issued2019-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/951-
dc.description.abstractالخطاب القرآني : قيمة مادية على ارض الواقع، تفرض سطوة على العقل البشري، وتنتزع منه ما علق به من انتقاص ، وتتوسل بكل ىالوسائل والأساليب الفاعلة والمؤثرة لبناء الإنسان ، وتخليصه من النهشاشة التعاطفية والهامشية ن وتبعده عن العنف والتطرف. وقد أضحى الحجاج البلاغي ضضرورة في التخاطب اليومي ، إذ لا يمكن الإستغناء عنه في بناء شخصية الفرد وتسوية سلوكه وفكره وثقافته، مدعما في ذلك بكل الآليات والوسائل البلاغية، كالقياس الخطابي والآليات اللغوية، والصور البيانية، والمحسنات البديعية وهذا الأسلوب تننهض عليه علاقتنا بالمتلقي الذي يكون بالنهاية ضحية لما نقدم من حجج وبراهين ، والأسلوب من هذه الناحية تحديدا هو الصوت الذي يحرك أشجان المتلقي، فتعطف نفسه لقوة حجته وتأثير بيانه. لذلك فإن الحجاج البلاغي رافد مهم في عملية التواصل ، التي تجمع بين حجة ىالعقل وعوالم التأثير الوجداني والعاطفي، فتدفع بالمتلقي الى الإبداع والنمو والتطور. وواضح أن هذا العصر يدعونا بقوة الى الإهتمام بكل أطياف البلاغة الحجاجية، لأنها تسهم في صناعة فكر جديد ، يتعاطى مع تطلعات المتلقي ورغباته.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ابن خلدون-تيارتen_US
dc.subjectالحجاج، البلاغة، الحجاج البلاغي، التداولية، شعرية البيان، سورة هود، الإستدلال الحجاجي.en_US
dc.titleالحجاج البلاغي في الخطاب القرآني: سورة هود انموذجاen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Doctorat

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
بختي العياشي 0دكتوراه.pdf17,72 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.