Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/9223
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorشاكر, عبد القادر-
dc.date.accessioned2023-03-01T07:45:11Z-
dc.date.available2023-03-01T07:45:11Z-
dc.date.issued2013-04-30-
dc.identifier.citationhttps://www.asjp.cerist.dz/en/article/28521en_US
dc.identifier.issn2602-5922-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/9223-
dc.description.abstractالخطاب أو الخطابة أو الخطبة:اتّصال لغوي ولساني، وسلاح معنوي، استعمله ويستعمله الإنسان في هذا الوجود، قد يكون كلاما عاديا يجري على ألسنة العامة والخاصة من النّاس، وقد يكون شعرا. وهو إيصال رسالة ما إلى شخص معين أو إلى مجموعة من الأشخاص أحدهما الباث وهو الخطيب، والأخر المتلقي أو السامع، أوجمع من المستمعين، والرسالة هي نص الخطاب(1) بينما الخطاب بمفهومه العلمي هو فنّ نثريّ قديم، وجنس أدبي من الأجناس النّثرية التي عرفتها المجتمعات المتحضرة منذ قبل الميلاد، ومن بينها اليونان والعرب. فالخطابة هي الفلسفة التي تنشد الحقيقة عند توجيه الكلام إلى الجهة المقصودة من جمهور المستمعين قصد حثهم، أو تنفيرهم لأمر ما، أو بمناسبة ما من المناسبات الدينية، أو الاجتماعية، والسياسية، أو الحربية والتّجارية القضائيّة وما إلى ذلك. أما الخطاب غير الفني فهو كلّ خطاب مهما كان نوعه، بما فيه الحديث الذي يدور بين النّاس العاديين في العائلة، والمدرسة والشارع، وما إلى ذلك في رأي النّقاد المعاصرين. (1)فاطمة البطال بركة، النظرية الألسنية عند جاكوبسون ،المؤسسة الجامعية للدراسات وللنشر والتوزيع، ط01، 1413هـ -1993م،ص40en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherكلية اللغات و الادابen_US
dc.relation.ispartofseries2مجلة فصل الخطا ب المجلد 2 العدد;-
dc.subjectالصنعة، الخطابة، اليونان،العرب، المستمعين، الخطبة، المخاطبينen_US
dc.subjectبلاغة الخطاب، الْخَطِيبُ، الإقناع الخطابي، أرسطو، ريطوريقا.en_US
dc.titleصنعة الخطابة عند اليونان والعربen_US
dc.typeArticleen_US
Collection(s) :مجلة فصل الخطاب

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
صنعة الخطابة عند اليونان والعرب.pdf444,69 kBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.