Please use this identifier to cite or link to this item: http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/9163
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorبوكري, میمونة-
dc.contributor.authorبوشیخي, وھیبة-
dc.date.accessioned2023-02-22T08:50:59Z-
dc.date.available2023-02-22T08:50:59Z-
dc.date.issued2016-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/9163-
dc.description.abstractحقیقة أن تكنولوجیا الاتصال فتحت آفاقا جدیدة للناس في مختلف مجالات الحیاة المھنیة والعلمیة والتثقیفیة والاتصالیة وغیرھا، وتمكنت من إعادة بناء مفھوم جدید للإتصال بین الأفراد.فالشاب الجزائري عموما والطلبة خصوصا كبنیة ھامة في المجتمع تمكنت من امتلاك ھذه التقنیات لوسائل الاتصال الجماھیري باعتبارھا ثقافة العصر. فإن الشباب أثناء تعرضھم لھذه الوسائل یوظفون قدراتھم الإدراكیة ویتعلمون من محتویات ھذه الوسائل. فأغلبیتھم یوظفون ھذه الوسائل في تعمیق معارفھم. فانطلاقا من أھمیة ھذه الوسائل في حیاتنا التربویة والاجتماعیة والأسریة، وحاجتنا العلمیة والمعلوماتیة ولھا ضرورة وجودھا في جمیع مرافق حیاتنا، وأصبح من الضروري حسن استخدامھا للاستفادة منھا أكثر بما یبحث عنھ الشباب والطلبة في مختلف مجالات اھتماماتھم في المعرفة و العلوم و الریاضة والسیاسة. وقد أفرزت الأنترنت وجملة الوسائط المتعددة مجالا تواصلیا أضحى ھجینا یتعایش فیھ القدیم والحدیث، فالناس لم تتوقف على قراءة الصحف ومشاھدة التلفزیون والاستماع إلى الإذاعة ولكن ھذا التعایش لا یعني أننا نستخدم الوسائط الإعلامیة والتواصلیة بنفس الشكل والوتیرة. ولقد انصبت دراستنا على فئة الشباب كمجتمع بحث للتعرف على تأثر عملیة تعرضھم لھذه الوسائل، كما یبدي الشاب القدرة على للتقنیات الاتصالیة الحدیثة حیث باتت تشكل الیوم جزءا لا یتجزأ من محیط بیئتھمen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ابن خلدون -تيارت-en_US
dc.titleاستخدام الشباب لوسائل الاتصال الجماھیريen_US
dc.typeThesisen_US
Appears in Collections:Master

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
TH.M.SOC.2016.03.pdf776,97 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.