Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8875
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorيوسف, ميمونة-
dc.contributor.authorولد محمد, نصيرة-
dc.date.accessioned2023-02-16T11:02:45Z-
dc.date.available2023-02-16T11:02:45Z-
dc.date.issued2018-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8875-
dc.description.abstractنستنتج من خلال دراستنا لموضوع بحثنا "الظاهرة الجمالية في الفكر الإسلامي بين ابن حزم وأبو حامد الغزالي" أن الجمال صفة تلحظ الأشياء و تبعث النفس سرورا ذهنيا. فالاحساس الجمال والميل نحوه نزعة فطرية متجذرة في أعماق النفس البشرية, فالنفس الإنسانية السوية تميل الى الجمال وتشتاق اليه وتنفر من القبح في شتى صوره. والبحث في موضوع الجمال وما يلحق به خلجات النفس العميقة كعاطفة الحب للتعبير عن الجمال, لم تستوقف الفلاسفة و الأدباء و الشعراء فقط بل استوقف أيضا المهتمين بالتصوف والممارسين له في العمق حيث نلاحظ أنهم أكثر الناس كفاءة للتعبير عن ذلك لانهم أبعد الناس عن السطحية والإبتذال. وكان لأفكار الصوفية تأثير على مفهوم الجمال حيث تقوم الفكرة الأساسية لدى الصوفية أن الإنسان يستطيع في ذات الله روحيا عن طريق الوجدان والحياة المتقشفة والعبادة الخالصة وتنقية الروح في حضرة الذات الإلهية يدرك الجمال الحقيقي.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالنفس الإنسانيةen_US
dc.subjectتنقية الروحen_US
dc.titleالظاهرة الجمالية في الفكر الإسلامي عند ابن حزم الأندلسي وأبو حامد الغزاليen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.PHIL.2018.22.pdf5,28 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.