Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8832
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorمحمد, فاطمة الزهراء-
dc.contributor.authorسراي, فتيحة-
dc.date.accessioned2023-02-15T11:05:27Z-
dc.date.available2023-02-15T11:05:27Z-
dc.date.issued2018-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8832-
dc.description.abstractخلال جولتنا في فكر "دريدا" وتحليلنا لاشكالية الاختلاف استخلصنا عدة نتائج أهمها أن قوة الاختلاف تكون في قوة الاضطرابات التي أدت إلى إحياء لمشاكل التقليدية والأكثر كلاسيكية والأكثر معاصرة ويجب علينا توظيف هذا الإرث لأغراض جديدة، ف "دريدا" يدعو إلى حرية التفكير د ون أن ندوس على الأنساق والتهرب من أي وطاءة ومعارضة من أجل تبيان قوة فلسفة الاختلاف التي تعتبر مساهمة في فتح أفق غير مسلوك من قبل. فلسفة الاختلاف قديمة ظهرت في العصر اليو ناني واعتمدها الفلاسفة المحدثين امثال مارتن هايدغر غير أنها لم تستطع ولم تظهر إلا مع دريدا الذي جعلها منهجية لأبحاثه هذا ولم تخرج أفكار "دريدا" كلها من العدم بل إنبثقت من مشارب متعددة منها فكر دي سوسير اعتباطية العلامة، تطابق الدال والمدلول بالإضافة إلى فلسفة فريديرك نيتشه وفكرته المتعلقة بالعود الأبدي ولا ننسى فكر مارتن هايدغر الذي أثر بشكل صريح على فلسفة "دريدا".en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectحرية التفكيرen_US
dc.subjectفلسفة الإختلافen_US
dc.title- الإختلاف في الفكر الغربي جاك دريدا - أنموذجاen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.PHIL.2018.08.pdf1,28 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.