Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8831
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorفراجي, بديعة-
dc.contributor.authorنقادي, سامية-
dc.date.accessioned2023-02-15T10:55:14Z-
dc.date.available2023-02-15T10:55:14Z-
dc.date.issued2018-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8831-
dc.description.abstractأخيرا وبعد رحلة البحث في القرآن الكريم في استلهام معانيه الجمالية وما فيه من قيم ذوقية فقد توصلنا إلى النتائج الآتية: الجمال ليس آمر عبثا ولا أمرا ثانويا بل هو سمة واضحة في الصفة الإلهية وهو مقصود قصدا في هذا الوجود. إن القرآن وهو يخاطب الإنسان حقق له التوازن بين جميع القيم والحاجات لذا حرص على كل ما ينمي للفرد وجوده الجمالي ظاهرا وباطنا . غاية خلق الإنسان هي تحقيق العبودية لله تعالى ولقد جاء مفهوم الجمال في الإسلام مربوطا القصد. إن فهم القرآن وفق التصور القرائي أمر مهم حتى نسموا على الجمال الزائف الذي أصبحت تعرض به كل الدعوات الهدامة وإدراك الجمال بهذا التصور الإسلامي يصل بصاحبه إلى مستوى من الاستقرار النفسي الذي يبعده عن أمراض العصر. بالرغم من الفطرية وحب الجمال والرقي بالذوق وتجلي معانيه وفق تربية إسلامية متوازنة ومتكاملة . إن الوصول إلى تحقيق التوازن بين جمالية الظاهر والباطن مهمة حضارية تجعل من الإنسان المسلم جديرا بعبادة الله تعالى.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالجمالen_US
dc.subjectتحقيق العبوديةen_US
dc.titleالظاهرة الجمالية في الإعجاز القرآنيen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.PHIL.2018.07.pdf1,35 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.