Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8785
Affichage complet
Élément Dublin Core | Valeur | Langue |
---|---|---|
dc.contributor.author | بلحسن, الهوارية | - |
dc.date.accessioned | 2023-02-14T13:39:48Z | - |
dc.date.available | 2023-02-14T13:39:48Z | - |
dc.date.issued | 2017 | - |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8785 | - |
dc.description.abstract | مبحث المعرفة مبحث قديم قدم التفلسف، ولكنها لم تنفرد كمبحث مستقل إلا في العصر الحديث . "أفلاطون" و"أرسطو" قديٯا رغم إهتمامهم بالمعرفة إلا أنهما لم يضبطا حدا فاصلا بين موضوعاتها ومسائل الوجود، الميتافيزيقا، والمنطق، لكن الفلاسفة المحدثين قد انصب إهتمامهم أساسا على البحث في نظرية المعرفة وعلى موضوعاتها المختلفة، فلا يمكن لأي متأمل لتاريخ الفكر الفلسفي بوجه عام أن يغفل عن الفكر الفلسفي في العصر الحديث، فكان كل موضوع منها بمثابة سؤال ألقاه الفلاسفة على أنفسهم ثم حاولوا الإجابة عنه كل حسب مذهبه، ما طبيعة المعرفة؟،ما مصدرها؟ وماهي حدودها ؟، شغل العقلانيون والتجريبيون أنفسهم بمسألة المعرفة فذهب الأولون إلى أنها تٖحصل بواسطة العقل، في حين إعتبر التجريبيون أنها تٖحدث بواسطة التجربة الحسية التي تعتبر وحدها مصدر المعرفة ، لكن مع الفيلسوف الألماني "إيمانويل كانط" نشأت مسألة جديدة هي إمكانية المعرفة وحدودها جاء كانط فأخضع العقل لهذا التحليل النقدي، وقد أورد كانط تٖحليلا بارعا لأصل الأفكار وتطورها . | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.subject | المعرفة | en_US |
dc.subject | التجربة الحسية | en_US |
dc.title | نظرية المعرفة في الفلسفة النقدية - ايمانويل كانط - أنموذجا | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |
Collection(s) : | master |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
TH.M.PHIL.2017.64.pdf | 2 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.