Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8719
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorقايد, وردية-
dc.contributor.authorطبيب, جميلة-
dc.contributor.authorناصر, فتيحة-
dc.date.accessioned2023-02-13T09:50:00Z-
dc.date.available2023-02-13T09:50:00Z-
dc.date.issued2017-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8719-
dc.description.abstractأفرزت اللسانيات كعلم العديد من المدارس اللغوية, ورغم استقلالها عن باقي العلوم, الا أنها أثرت فيها, وأفادتها ببعض مبادئها, فمفهوم البنية مثلا, ظهر لسانيا لينتقل بعد ذلك لشتى المجالات نذكر منه, النقد الأدبي الذي تبنى هذا المصطلح حيث استعمل النقاد البنيويون المنهج البنيوي في دراساتهم النقدية للنصوص الأدبية, وسعوا لتأسيس قاعدة علمية لدراستهم الأدبية وذلك باعتبارهم النص بنية لغوية مستقلة بذاتها تدرس من الداخل ولا علاقة لها بكل ماهو خارجي, وقد ظهرت هذه الرؤية النقدية الجديدة مع الشكلانيين الروس لتتضح أكثر مع النقاد البنيويين الذين نادوا باستقلالية الأدب ورفضوا البعد التاريخي له.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالرؤية النقديةen_US
dc.subjectالنقد الأدبيen_US
dc.titleالمنهج البنيوي عند كلود ليفي ستراوسen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.PHIL.2017.43.pdf4,85 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.