Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8626
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorحري, فاطمة-
dc.contributor.authorخليفي, يمينة-
dc.date.accessioned2023-02-12T08:43:51Z-
dc.date.available2023-02-12T08:43:51Z-
dc.date.issued2017-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8626-
dc.description.abstractان محاولتنا هذه قادتنا إلى القول أن مسألة الحقيقة هي نقطة تملك أبعادا تاريخية، مما يستدعي فتح سجلها التاريخي، والوقوف عند لحظة البداية. فلحظة البزوغ الأولى هذه، هي التي رسمت الخطوط الكبرى للفكر الغربي. وهي التي يتمحور حولها التفكير الهيدجري، نظرا للأهمية التي يوليها إلى فلاسفة الإغريق الأوائل، أمثال "هيرقليطسه"،" بارمنيدس"، "أناكسيمندرس". وهذا ما يتجلى عند قراءتنا لأثار هيدجر. يقول في كتابه: مبدأ العلة :" لقد وردت بدايات انتشار الورود في فكر اليونان من أنكسمندر إلى أرسطو الإجابة المخصوصة بها، وكذلك يعتبر هذا الفكر المكان حيث يحفظ هذا "الظهور وهذا الانتشار الوجودي . قد تكون آثار "هيدجر" تتمثل في تبيان مواطن نمو فكره، والتي كانت قاعدتها نصوص فلاسفة الإغريق الأوائل، الذين وضعوا الفلسفة في مسارها الصحيح ، ومعهم أصبحت نسقية. وهيدجر إن ركّز على هؤلاء، فهذا لا يعني أن الفلسفة التي سبقتهم كانت غير ذي بال، فحتى وإن كانت مجرد أقوال وأحاديث دون تنسيق ودون تحديد تتعلق بالمشاكل الحياتية، فإنها ستظل فجر الفكر وصوت الفلسفة الدفين.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectفلاسفة الإغريقen_US
dc.subjectالتفكير الهيدجريen_US
dc.title-التصور الأونطولوجي لمفهوم الحقيقة في الفلسفة الغربية المعاصرة - مارتن هيدجر أنموذجاen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.PHIL.2017.23.pdf1,26 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.