Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8611
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorمولياط, جمال-
dc.contributor.authorصايد, عبد العزيز-
dc.date.accessioned2023-02-09T13:56:09Z-
dc.date.available2023-02-09T13:56:09Z-
dc.date.issued2017-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8611-
dc.description.abstractإن المسائل التي ذكرت، والتي تعالجها الابستيمولوجية، تجعل القول صحيحا بأن هناك ابستيمولوجية عامة، موضوعها العلم من دون تمييز العلوم الطبيعية من العلوم الإنسانية. واستنادا إلى ذلك، فإن الابستيمولوجية مع كونه مبحثا حاز على استقلاله النسبي في السنوات الأخيرة،لا تظل مبحثا فلسفيا، خاصة لأنها تسعى إلى صوغ نظرية عامة في المعرفة العلمية، ولا أدل على ذلك من محاولة جان بياجيه إشادة نظرية في التكوين النفسي للعلم. ومما يؤكد انتماء الابستيمولوجية إلى الفلسفة، تحولها إلى علم معياري، وهي تعالج مسائل العلم. لأن السؤال الأساسي الذي يكون خلف معالجتها هو: ماذا يجب أن يكون عليه العلم؟. غير أن الابستيمولوجية العامة لا تنفي وجود مشكلات ابستيمولوجية لزمرة من العلوم أو لعلم جزئي، ومن ثم فإن هناك ابستيمولوجية خاصة وابستيمولوجية جزئية، إلى جانب الابستيمولوجية العامةen_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالمعرفة العلميةen_US
dc.subjectالسيرورة الإجتماعيةen_US
dc.title(اشكالية الإبستيمولوجيا في العلوم الإنسانية (غاستون باشلار نموذجاen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.PHIL.2017.18.pdf2,46 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.