Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8570
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorدلة, ياسمين-
dc.contributor.authorعمران, مريم-
dc.date.accessioned2023-02-08T09:53:17Z-
dc.date.available2023-02-08T09:53:17Z-
dc.date.issued2017-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8570-
dc.description.abstractتتمیز الفلسفة الوجودیة إذن وعلى ضوء ما تعرضنا له من خلال أفكارها بأنها حوار دائم موضوعه الأساسي وجود الإنسان داخل الوجود لذلك إنطوت هذه الفلسفة على دعوة صریحة الى النهل من الینبوع الروحي مبدأ وإ تخاذ التفكیر العلمي منهجا وإلى الإنصراف إلى العمل والإنسان والحیاة موضوعا وغایة حملت إنشغالات الإنسان في الوجود رجعت به تارة الى االمباشرة بذاته المتأصلة وتارة أخرى إلى متطلبات الواقع المعیش، فقد سبق وأن رأینا أن الفلسفة الوجودیة رسمت صورة جدیدة للإنسان وأعطت له أبعادا جدیدة جعلت من الإنسان مركزا لفلسفتها ، هي التي تعني بالجوانب الفردیة والتي تجعل موضوعها دائما هو الإنسان إتبعت الأسلوب الأدبي هو وحده الذي ینفذ إلى باطن الإنسان ومن أخرى نلاحظ أن القصة تقدم وضعا ظاهریا للوجود الإنساني فلیس عبثا أن إتجه الوجودیین إلى الروایات ویعبروا بها عن أفكارهم فالوجود الإنساني هو موضوع الفلسفة الیوم فالخیط الناظم لهذه الفلسفة كان الإنسان أو التجربة الفردیة الحیة هذا هو شعارها الأول، وربما تكون الفلسفة الوجودیة تدور كلها في هذه المقولة'' حي یحكم العادة وموجود یحكم الذاكرة ".en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالوجود الإنسانيen_US
dc.subjectالفلسفة الوجوديةen_US
dc.titleاشكالية الأنا والآخر في الفلسفة الوجودية " جون بول سارتر " نموذجاen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.PHIL.2017.06.pdf2,55 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.