Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8550
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorعماري, عبد الجليل-
dc.contributor.authorبارد, قدور-
dc.date.accessioned2023-02-07T11:01:07Z-
dc.date.available2023-02-07T11:01:07Z-
dc.date.issued2016-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8550-
dc.description.abstractان الحد المنطقي عند أرسطو هو القول الدال على ماهية الشئ هذا وأنه قد قسمه الى قسمين حد ميتافيزيقي يفيد الماهية وهو ماتطلق عليه تسمية الحد التام, وحد لفظي وهو لا يفيد ماهية الشئ. غير أن الرواقية قد أبدت موقفا مغايرا والذي يوضح موقفها اتجاه الحد وهو ما يعرف بالحد الإسمي وهو النوع الذي استخدمه ارسطو في حين أنها أكثرت استخدامه, وكذلك رفضها قيام العلم على الكليات, وكذلك تقسيم الموجودات الى أجناس وأنواع والتي يتباهى بهما منطق أرسطو, فهي ترى أنه أهمل الموجود الجزئي أو الشخصي في مباحثه المنطقية, في حين ان الأفكار العامة عبارة عن تصورات ولا وجود الا للأفراد .en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالموجوداتen_US
dc.subjectمنطق أرسطوen_US
dc.title- موقف علماء الإسلام من نظرية الحد المنطقي - الغزالي أنموذجاen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.PHIL.2016.51.pdf1,17 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.