Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8527
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorشعشوع, عبد الرزاق-
dc.date.accessioned2023-02-07T08:58:07Z-
dc.date.available2023-02-07T08:58:07Z-
dc.date.issued2016-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8527-
dc.description.abstractيتضح لنا من خلال دراستنا حول موضوع المنطق فهو ثمرة جهود الفكر الإنساني منذ أرسطو و مرورا بالعصور الوسطى و وصولا إلى العصر الحديث، ما أدى إلى ظهور مناهج جديدة و طرق أكثر تقدما ساعدت على تقدم البشرية و ازدهار العلوم و يمثل هذا الجانب فرانسيس بيكون الذي كان عبارة عن حلقة اتصال بين الماضي و الحاضر فقد طرأت على التفكير العلمي تطورات هامة و ذلك من خلال الاعتماد على المنطق الاستقرائي الذي لديه خطوات لابد للباحث أن يمر ﺑﻬا ليصل في نهاية الأمر لتفسير دقيق للظواهر التي يدرسها إلا أن مبادئ ظهور المنهج التجريبي ليست من صلبه إلا أنه نادى بالمنهج الاستقرائي، و قد عبر عن الروح العلمية الجديدة التي سادت في عصره و التي ذكرها في كتابه الارغانون الجديد الذي قدم نقده للمنطق الأرسطي ثم كشف عن منهجه الذي يقوم على الملاحظة و التجربة و فرض الفروض، فقد تمكن بيكون من إعادة الأمل الذي كان يبدو بعيدا عن التحقيق و استخدام العلم كأداة للإنسان تعضه على فهم الطبيعة فقد كان لدى بيكون من العلم و ملاحظة الظواهر الطبيعية و ليس من خلال قوانين العقل الفلسفي و إجراء التجارب العلمية ثم استخراج القوانين العلمية .en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالقوانين العلميةen_US
dc.subjectالعقل الفلسفيen_US
dc.titleنقد بيكون للمنطق الأرسطيen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.PHIL.2016.44.pdf2,15 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.