Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8522
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبوحلاسة, طيب-
dc.contributor.authorبوعلى, صباح-
dc.date.accessioned2023-02-07T08:22:16Z-
dc.date.available2023-02-07T08:22:16Z-
dc.date.issued2016-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8522-
dc.description.abstractفي الأخير تبين لنا من خلال عرضنا للفصول الثلاثة أن الديمقراطية تعني أن يكون بوسع عدد أكبر من المواطنين أن يعيشوا بحرية وأن يبنوا حياتهم الفردية بان يجمعوا ماهم عليه وماهم ساعون اليه وأن يقا وموا باسم الحرية و العدالة المنشودة ،فقد غزت هذه اللفظة العتيقة على عقول الشعوب في ماضيها وحاضرها بمفهومها القوي ولكن تاريخ الديمقراطية عرف تحولات من النظري إلى الممارسة من هنا يمكن القول اذا صح التعبير أنها فقدت كثيرا من بريقها بل وحتى مضمونها السلطة والشعب لم تعد تعني أن يعتلي الشعب عرض الأمير .لأن الديمقراطية من الناحية العملية و الواقعية ذات مفهوم نسبي و لا يمكن التكلم عليه في المطلق و نقصد بذلك لا يمكن أن يحكم الشعب بصفة مطلقة ففكرة الديمقراطية تبقى في إطار نسبي أي بين الإستحالة و الإمكان أو بصيغة أخرى فهذا لا يعني أن الشعوب في الأنظمة الديمقراطية تمارس السلطة بنفس الطريقة أو أنها تتمتع بنفس الحقوق.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالشعبen_US
dc.subjectالسلطةen_US
dc.title"النظرية السياسية بين التنظير والواقع الديمقراطية " أنموذجاen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.PHIL.2016.41.pdf1,75 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.