Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8484
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبوشعيب, سعدية-
dc.contributor.authorقلايلية, صليحة-
dc.date.accessioned2023-02-06T08:29:45Z-
dc.date.available2023-02-06T08:29:45Z-
dc.date.issued2016-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8484-
dc.description.abstractلقد حاولت دراستنا التحليلية السابقة أن تقف عند الخطوط العريضة لهيرمينوطيقا بول ريكور ولقد اقتضى هذا التحليل توضيح المبادئ والأبعاد الرئيسية التي تتجلى فيها نظرة ريكور"للرمز و التأويل"، وربما تكون هذه المبادئ والأبعاد قد توارت نتيجة للتوغل في التفصيلات المتنوعة للموضوع، لذلك فإنّ مهمتنا الحالية هي خاتمة هذا البحث، وهي أن نستخلص أهم النتائج التي توصلنا إليها، وتقديم مناقشة للموضوع لعلها تعيننا على فهم تلك الأبعاد فهما دقيقا، أو على الأقل قريبا من الصحة، وإجابة لما طرح في المقدمة من أسئلة بالنتائج التالية: يندرج عمل ريكور الهيرمينوطيقي بركوب المبدأ الفينومونولوجي في التعليق ووضع الأقواس لمحاورة التأويلات الفلسفية و التي تمثل في الحقيقة أجزاء الذات الغربية المتناثرة في النصوص والخطابات المتصارعة، وهي مرحلة يراها ريكور ضرورية لاستكمال البناء الأنطولوجي للذات وترميم الكوجيتو المكسور الذي خلفه صراع التأويلات. ولهذا فإنّ ريكور يباشر منعطف الهيرمينوطيقا الفيمونولوجية من خلال النص ووحدته الأساسية "الكلمة" والتي يمكن من خلالها سحب التأويل على خطابات متعددة.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالمبدأ الفينومينولوجيen_US
dc.subjectالبناء الأنطولوجيen_US
dc.titleالرمزية والتأويل بول ريكور أنموذجاen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.PHIL.2016.31.PDF5,83 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.