Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8443
Affichage complet
Élément Dublin Core | Valeur | Langue |
---|---|---|
dc.contributor.author | خلدون, يوسف | - |
dc.date.accessioned | 2023-02-02T10:44:32Z | - |
dc.date.available | 2023-02-02T10:44:32Z | - |
dc.date.issued | 2016 | - |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8443 | - |
dc.description.abstract | ونخلص من هذا البحث إلى أنّ » الجميل « إنما يُرجع وظيفة التّأويل إلى زينة موقعه في النّصّ القرآني، ليتأتى دور المؤول في إظهار براعته في الكشف عن العناصر الجمالية التي تولد المتعة والانبهار لدى المتلقيّ ، من جهة تفسير وتأويل النّصّ القرآني وتمايز لغته عن مستويات الأداء النّمطي، إضافة إلى العناية البالغة بالألوان البلاغية المعروفة التي تحقق هذه المتعة سواء أكانت تشتمل على إحداث انبهار معرفي فني كالإستعارة، أم تنطوي على إحداث انبهار شكلي كالجناس والطباق، هذا يجعلنا نقول بأن المعتزلة كانت متمكّنة في مجال الأدب ( البيان، البديع، علم اللغة وعلوم القرآن) التي استطاعت أن توظفهم كأدوات ببراعة في عملية التّأويل والتّفسير، لهذا فالمعتزلة كانت بارعة في إعطاء صورة عامة عن التأويل، لكن الحذر يبقى وارد من غلو هذه الفرقة الدينية في بعض المسائل التي تمس العقيدة الإسلامية خاصة الغيبية منها. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.subject | الألوان البلاغية | en_US |
dc.subject | العقيدة الإسلامية | en_US |
dc.title | التأويل في الفكر الإعتزالي | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |
Collection(s) : | master |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
TH.M.PHIL.2016.22.pdf | 1,59 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.