Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8304
Affichage complet
Élément Dublin Core | Valeur | Langue |
---|---|---|
dc.contributor.author | حسني, كريمة | - |
dc.contributor.author | لقرع, مريم | - |
dc.date.accessioned | 2023-01-31T10:23:26Z | - |
dc.date.available | 2023-01-31T10:23:26Z | - |
dc.date.issued | 2015 | - |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8304 | - |
dc.description.abstract | إنّ ما ميز فلسفة العلم في القرن العشرين، الانقسام الحاد بين أنصار الاستقراء وخصومه، حيث اتخذت الوضعية المنطقية مبدأ القابلية للتحقيق معيار للتمييز بين العلم وما سواه حيث قدمت العلم عن طريق استبعاد القضايا الميتافيزيقية والاهتمام بالقضايا التجريبية التي تقبل الخضوع للمنهج الاستقرائي، فالمعرفة العلمية تنمو عن طريق الكشف المستمر للأخطاء و إزالتها، وكرست الابستيمولوجيا البلاشلارية جهدها في دراسة الثورات العلمية المعاصرة وقيامها بارتدادات تاريخية للمقاربة بين حالة العلم الراهنة وحالاته السابقة، بغية الوقوف على القيم في كل مرحلة من تاريخه حيث حدد باشلار المعرفة العلمية بالمعرفة الموضوعية يتكامل فيها العقل والتجربة وإضفاء صبغة تاريخية على الابستيمولوجية فهي تاريخية لاهتمامها بالتاريخ وكذلك أسس ابستيمولوجيات رفض الفلسفة الواحدة وتدعوا إلى تعددية فلسفية وأن وظيفة الابسيتيمولوجيا عند باشلار هي دراسة الشروط المكملة لإنتاج المعارف العلمية . | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.subject | القضايا الميتافيزيقية | en_US |
dc.subject | المعرفة العلمية | en_US |
dc.title | المعرفة العلمية عند غاستون باشلار | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |
Collection(s) : | master |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
TH.M.PHIL.2015.19.pdf | 546,35 kB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.