Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8254
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorمباركي, مختارية-
dc.contributor.authorموفق, ليلى-
dc.date.accessioned2023-01-30T10:42:04Z-
dc.date.available2023-01-30T10:42:04Z-
dc.date.issued2015-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/8254-
dc.description.abstractإن البحث في مجال العلوم الإنسانية يعتبر من اهم البحوث التي اخذت مساحة واسعة ضمن الدراسات العلمية عامة كما يصطدم به الباحت في هذا المجال من صعوبات والاشكالات تكاد تجعل من البحث في نطاقها مستعصيا يصعب فيه الفصل في العديد من القضايا الإنسانية بالنظر لطبيعتها الابستميية المعقدة مما يؤدي الى وجود مساحات للتجاذب واخرى للتنافر بين العلماء والاستميولوجيين في تناولهم لاشكالية علمية هذه العلوم ومستويات الدقة ،والموضوعية فيها وعليه اذكانت العلوم الإنسانية حديثة النشاة، الا ان هذا لا يعني انها وجدت بالصدفة أو بصورة اعتباطية، وهذا ماإذا رجعنا الى الجذور التارخية لنشأتها نجد ان الانسان هو صانع المعرفة ومنتجها فلا يمكن تجاوزه بأي حال من الاحوال في تناول الاشكاليات المعرفية المختلفة الخاصة بطبيعة الوجود، وهذا ما تبرزه تصانيف العلوم القديمة التي تطرقت ولو ضمنيا الى جوانب مهمة عند الانسان سواء كانت نفسية أو اجتماعية أو سياسية و اخلاقية لان تأسيس الفعلي للعلوم الإنسانية كان من العصر الحديث ،وهذا كان بفضل وجود نموذج للمنهج العلمي المتمثل في المنهج التجريببي، ونظرا لما حققته العلوم الطبعية بفضل تطبيقها لهذا المنهج من نتائج باهرة في مجال لنموذج الفيزياء،والكيمياء، اصبح معيار تقاس به علمية العلوم .en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالمنهج التجريبيen_US
dc.subjectالعلوم الإنسانيةen_US
dc.titleاشكالية الذات والموضوع في العلوم الإنسانيةen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.PHIL.2015.04.pdf1 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.