Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/7984
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبوطباق, لخضر-
dc.date.accessioned2023-01-24T13:30:15Z-
dc.date.available2023-01-24T13:30:15Z-
dc.date.issued2017-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/7984-
dc.description.abstractمن أجل تنمية اقتصادية للدول بجودة عالية, عليها الإهتمام بجميع القطاعات الأخرى, السياسية, الإجتماعية, الثقافية...فهي قطاعات مترابطة لا يمكن الفصل بينها لتحقيق قاطرة النمو التي ترتكز على الإقتصاد بعجلات القطاعات الأخرى. فالجودة والتنمية الإقتصادية ترتكز على منطق الإنسان في السعي للإزدهار و التطور, تجلت في كثير من محطات وجوده على هذه المعمورة, وكذا بحثه على رفاهيته بتسخير كل ما أتيح له من الطبيعة, فألان الحديد ونسج النسيج وصنع السفن وبنى الأهرامات وتمكن من علم الفلك في عصور جد بدائية, وقد كانت مراحل نمو فكره تتسم بالبعد الزمني بين مرحلة وأخرى, واتسمت بالركود في فترات زمنية أخرى, ولكن التطور الذي حدث جاء بعد فترة الثورة الصناعية, شهدت نموا متعاظما بلا توقف ولم يشهد لها مثيل, فقد ميزت هذه الفترة الإنتقال من مرحلة بدائية الى مرحلة الرقي والإزدهار المتسارع, أما ماطبع هذه الفترة هو هو أن الإنسان تطور تطورا تقنيا عجيبا, ولكن حدث غربلة للمجتمعات فأضحى نوع من المجتمعات فوق المعقول, وترسبت في قاع الدنيا بقايا الإنسان الأخر المتخلف الذي لا يفرق بينه وبين من عاش في الفترات البدائية, وقد كان نتاج هذه التفرقة فكر الجودة الذي تبنته المجتمعات المتطورة في جميع مناحي تطبيقات وجودها من الثقافة, الأخلاق والقيم, الحرية, المسؤولية, بناء المجتمع, التصنيع, المعاملة, الحكم...en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectمضامين الجودةen_US
dc.subjectالإطارات الكفؤةen_US
dc.titleالجودة وأثرها في التنمية الإقتصاديةen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.COM.2017.87.pdf3,57 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.