Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/7777
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبومدين, أيمن-
dc.contributor.authorدغميش, كمال الدين-
dc.date.accessioned2023-01-19T14:18:55Z-
dc.date.available2023-01-19T14:18:55Z-
dc.date.issued2021-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/7777-
dc.description.abstractتنطلق هذه الدرا سة التي جاءت تحت عنوان المشاريع الإدماجية الفرنسية وأثرها على المجتمع الجز ا ئري 1919-1947 م ، في نصفها الأول من من مطلع القرن العشرين والحالة - المأساوية التي كان عليها الأهالي في الميدان السياسي والإقتصادي والإجتماعي والثقافي، واستغلال سلطة الإحتلال لهم أثناء الحرب العالمية الأولى، حيث تعرضت إلى صدور إصلاحات كليمنصو 1919 م، والتي إعتقدت سلطات الإحتلال أنها تكافئ بها مسلمي الجز ا ئر على ضريبتي الدم والعرق التي دفعوها لصالحها أثناء تلك الحرب، ثم تنتقل إلى عقد الثلاثنيات من نفس القرن، ومجيئ حكومة الجبهة الشعبية والتي حاولت ترضية مسلمي الجز ا ئر بإصدار مشروع بلوم فيوليت 1936 م، والأمل الذي علقته بعض الفئات الأهلية عليه، وبمجيئ ديغول طرح أمرية 7 مارس 1944 م التي تضمنت إصلاحات سياسية إدماجية، مع شروط تعجيزية للحصول على الجنسية الفرنسية. وبإندلاع الحرب العالمية الثانية 1939-1945 م، أجبر الأهالي مرة أخرى على التضحية البشرية والمادية لصالح - فرنسا وحلفائها لتكافئهم بمجازر 8 ماي 1945 م الأليمة ثم تصدر بعد ذلك ما يعرف بقانون الجز ا ئرالخاص 1947 م الذي اعتبرته الحل النهائي والمفيد للجز ا ئر. ولكن هذه الإصلاحات كان لها أثار سلبية على المجتمع حيث كرست الطبقية وتفوق العنصر الأوروبي على الأهلي المسلم، وتجريده من كل ممتلكاته، وتفقيره وتجهيله وتطبيق سياسة الفرنسة والتجنيس.en_US
dc.language.isofren_US
dc.publisheruniversité ibn khaldoun-tiareten_US
dc.subjectجورج كليمنصو.مشروع بلوم فيوليت.أمرية ديغولen_US
dc.titleالمشاريع الإدماجية الفرنسية وأثرها على المجتمع الجز ا ئري 1919-1947 مen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.HIS.AR.2021.48.pdf20,46 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.