Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/7633
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorدومية, هاشمي-
dc.contributor.authorحمايد, صحراوي-
dc.date.accessioned2023-01-17T09:02:31Z-
dc.date.available2023-01-17T09:02:31Z-
dc.date.issued2020-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/7633-
dc.description.abstract-إن أول مذهب عقدي وفروعي عرفه المغرب الإسلامي والأدنى تحديدا هو مذهب الصحابة والتابعين (رضي الله عنهم)، حملُوه هناك فضلا عن الفاتحين الأوائل من العرب، وان كان قد حل محله لاحقا المذهب السني المالكي كان أو الحنفي.-أحدث هذا التنوع المذهبي في افريقية، في العهد الأغلبي مجموعة من القضايا، بين فقهاء المذاهب، المالكي والحنفي والمعتزلي، تمثلت في فهم النصوص الدينية مثل مسألة النبيذ ومسألة خلق القرآن، كان الهدف منها في ما هو ظاهر ومتداول بين المصادر أا اختلافات فقهية وعقدية، لكن في جوهرها صراعات حول التقرب وكسب الولاء من أمراء السُلطة الأغلبية.-عرف المغرب الإسلامي و المغرب الأدنى تحديدا في أواخر الق رن الثالث بروز الدولة الفاطمية ودعوم الشيعية الإسماعيلية، واستطاعت كسب الكثير من المؤيدين في أواسط البربر، وما أحدثته هذه الدعوة من قضايا جديدة، على الشريعة الإسلامية في المغرب الأدنى، الأمر الذي جعلها في صدام مع المذاهب الأخرى أبرزهم على الإطلاق المذهب ال سني المالكي وفقهائه، الذين قاوموه بكل الطرق والوسائل السلمية والعسكرية، ما عرضهم لمحن عديدة واضطهاد من السلطة.en_US
dc.language.isofren_US
dc.publisheruniversité ibn khaldoun-tiareten_US
dc.subjectأهم القضايا في العهد الأغلبي.العهد الفاطمي.en_US
dc.titleموقف فقهاء المغرب الأدنى من قضايا عصرهم مابين القرنين 2 -4 ه/8-10 مen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.HIS.AR.2020.62.pdf740,83 kBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.