Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/7434
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorشداد, إيمان-
dc.date.accessioned2023-01-09T08:52:32Z-
dc.date.available2023-01-09T08:52:32Z-
dc.date.issued2020-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/7434-
dc.description.abstractتوصلت مما سبق ذكره في هذا المو١ضوع من خلال ما مررت به في هذاالمو١ضوع من أحداث سياسية وعسكرية ومذهبية فكرية للدولتين ١المرابطية و الموحدية، يمكننا القول أن بلاد المغرب الإسلامي عاشت في الفتًرة الممتدة من ق 5ه / 7 ه الموافق 11م / 13م تٖحت سلطة نظامي حكم إسلامين قام كل واحد منهما بالدعوة إلى أفكار إصلاحية بصيغة دينية إسلامية٥ مختلفة كليا عن بعضهما البعض.رغم أنه كان في زمن الدولة ١المرابطية علماء وفقهاء لا زال أثرهم في الأمة ساريا إلى يومنا هذا ومنهم القاضي عياض والذي كان صاحب موقف معارض وواضح إتٕجاه الدولة الموحدية والحركة المهدوية والتي كان يراها حركة ضالة وظالمة، إذ يعد من بين أهم ما وقف في طريق الحركة المهدوية وذلك بتوريث أفكاره ومناهجه وعقيدته من جهة ومحاربتهم من جهة، إلى أن دهاء ومكر ابن تومرت استطاع خداع عقول العامة وكسب قلوبهم لفتًرة من الزمن.وخلال خلافة عبد المؤمن بن علي توسعت حدود الدولة المحمدية تٖحت نظام إداري م مركزي موحدي وراثي ، كما أنها اصبحت ت٘مثل قوة سياسية فاعلة قامت بتوحيد أجزاء كبرى من بلاد المغرب الإسلامي بعدوتيه المغربية والأندلسية.en_US
dc.language.isofren_US
dc.publisheruniversité ibn khaldoun-tiareten_US
dc.subjectدوافع قيام دولة الموحّدين.مظاهر الانتقال السياسي في بلاد الغرب الإسلاميen_US
dc.titleالإنتقال السياسي في بلاد الغرب الإسلامي (الدوافع والمظاهر) - الدولتان المرابطية والموحدية أنموذجاen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.HIS.AR.2020.09.pdf1,44 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.