Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/7321
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبوراس, لامیة-
dc.contributor.authorزروقي, فتیحة-
dc.date.accessioned2022-12-28T13:04:19Z-
dc.date.available2022-12-28T13:04:19Z-
dc.date.issued2019-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/7321-
dc.description.abstractبحكم هذه المكانة الإستراتجية فقد ظلت صقلية طيلة عصورها التارخية محل أطماع وتسابق الدول لضمها.إجتمعت الأسباب التي جعلت الأغالبة يفكرون في فتح صقلية، من ناحية نقض البزنطيين للمعاهدة التي كانت مبرمة مع الأغالبة، ومن ناحية أخر ى إستنجاد فيمي بالأغالبة.انطلق النورمان في استلاءهم على صقلية حيث أ أساليب في سبيل ذلك، كالتضييق على أهلها وتجويعهم وشيئا فشئا بدأت المدن الصقلية تتساقط الواحدة تلوى الأخرى. حتى أصبحت صقلية كلها تابعة للنورمان.من جوانب تأثر ملوك النورمان بالمسلمين برزت بداية من الملوك أنفسهم وذلك بحملهم لألقاب عربية، وصولا إلى اللباس الذي تشبهوا به بالملوك المسلمين وحتى الحكم فقد ضم العنصر العربي الذي كان بارزا في مجال الإدارة والتسيير.إن الحضارة الإسلامية بصقلية لم تنتهي بإنتهاء المسلمين بها زادت إشعاعا في عهد النورمان وذلك من خلال تشجيع ملوكها وإهتمامهم بالعلماء والأدباء والجغرافيين المسلمين وتقريبهم إليهم وتشجيع حركة الترحمة والتأليف، إضافة إلى الجانب العمراني الذي كان على الطراز العربي.en_US
dc.language.isofren_US
dc.publisheruniversité ibn khaldoun-tiareten_US
dc.subjectالفتح الأغلبي لجزيرة صقلية.االتاريخ الحضاري للأغالبة بصقلية.en_US
dc.titleصقلية بين الفتح الأغلبي والغزو النورماندي 212-296 ه/816-838 م-483-591 ه/1091-1195مen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.HIS.AR.2019.87.pdf3,74 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.