Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/7105
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorشبشوب, محمد-
dc.contributor.authorشهات, عبد الحميد-
dc.contributor.authorشاكري, العربي-
dc.date.accessioned2022-12-22T08:46:00Z-
dc.date.available2022-12-22T08:46:00Z-
dc.date.issued2018-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/7105-
dc.description.abstractعرفت بلاد المغرب دخول الفقه منذ الفتح الإسلامي كونه من أهم العلوم التي تعنى بالأحكام الشرعية وتنظم التعاملات بين الأفراد. مر على بلاد المغرب كنظيرتها من المشرق مجموعة من المذاهب المختلفة كان أبرزها المذهب المالكي والظاهري والاباضي . إقتصر المذهب الظاهري على بيت الحاكم والخلفاء،في حين أن المذهب المالكي قد كان أكثر إنتشارا لدى العامة نظرا ليسره وسهولة وصوله الى الناس اضافة الى المذهب الاباضي الذي لم يكن انشاره بالهين. ظهر التصوف كاتجاه ديني استطاع فرض نفسه على الساحة الاسلامية مشرقا ومغربا. يعتبر التصوف في مضمونه إنقطاعا الى الله عن الحياة الدنيا وملاذا لنيل الرضا عن النفس . عرف التصوف نوعين في الجانب الإسلامي ،التصوف السني القائم على القران والسنة والتصوف الفلسفي القائم بالبحث فيما وراء الطبيعة .en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالتصوف السنيen_US
dc.subjectالتصوف الفلسفيen_US
dc.titleتطور العلاقة بين الفقه والتصوف في المغرب الإسلامي ق06-09ه/12-15مen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.HIS.AR.2018.57.pdf1,13 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.