Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/6998
Titre: (التسامح الديني والفكري في الأندلس خلال عصر الطوائف ( 422 ه- 484 ه/ 1031 م- 1092 م
Auteur(s): لعرشي, زهية
لعزيزي, جميلة
شداد, أحلام
Mots-clés: الأندلس قبيل عصر الطوائف-مظاىر التسامح الدينيصور من اللقاءات العلمية بين المسلمين وأىل الذمة-
Date de publication: 2019
Editeur: université ibn khaldoun-tiaret
Résumé: بعد دراستنا لموضوع التسامح الديني والفكري خلال عصر الطوائف 422 ق 1031 توصلنا إلى جملة من الاستنتاجات في مقدمتها، وقبل أن نتطرق لذلك لابد لنا أن نشير المجتمع الأندلسي كان عبارة عن فسيفساء بشرية متعددة الأعراق تلك الفسيفساء تناغمت بفضل الرعاية بها فكان منهم العرب، ك البربر، كالصقالبة، و المولدين، كاليهود، عاشت في ظل ااحكم الإسلامي. بدأ الضعف يدب في جسم الدولة الأموية بعد موت أبي عامر محمد المعافري الملقب بالحاجب المنصور سنة 392 ق/ 1002 وتقلد االملك بعده ولداه عبد الملك المظفر 399 ق/ 1008 ، وعبد الرحمن المأمون 399 ق/ 1009 ، وكان كل من هؤلاء يلقب بالحاجب بينما كان الخليفة هشام الثاني المؤيد 366 ق- 399 ق/ 976 - 1009 في أيديهم حميية كاشتعلت الفتنة بعد عبد الربضن كغرقت قرطبة في أنهار من الدماء، كظلت في بلبلة كاضطراب، إفُ أف غادرىا ىشا الثالث ابؼعتمد سنة 422 ق/ 1031 ، فكاف آخر خليفة أموم، كفي خضم ىذه الأحداث فقد كاف لعناصر المجتمع الأندلسي الدور الفعال في المشاركة في هذه الفتنة خاصة البربرية منها، كبهذا سقطت الدولة العامرية، كقدمت لاضم حلال الخلافة الأموية بالأندلس .من مظاهر الفكري للاندلسيين مع معايشتهم من النصار واليهود ما نشهده في العصرمن حوارات دينية ومناظرات منها :مناظرة ابن حزم ورسالته في الرد علي ابن النغريلة كان جو التسامح يتيح لاهل الدمة ان ينخرطو في الحياة الثقافية العامة من ادب وشعر ولغةوفلسفة وموسيقي وغيرها , وقد ظهر نوابغ كان لهم تمييز وتفرد في شتا الماط دراسات .
URI/URL: http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/6998
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.HIS.AR.2019.26.pdf2,57 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.