Please use this identifier to cite or link to this item: http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/6920
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorصافي, نجاة-
dc.contributor.authorقوريشي, سمية-
dc.contributor.authorمتلة, أسماء-
dc.date.accessioned2022-12-20T08:45:37Z-
dc.date.available2022-12-20T08:45:37Z-
dc.date.issued2018-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/6920-
dc.description.abstractلقد كان للحروب والفتن التي ظهرت بالأندلس مع نهاية القرن الخامس الهجري والحادي عشر ميلادي, أثر كبير في خسارة المسلمين لبلاد الأندلس, هذه الخسارة نجم عنها تغير كبير في نهاية الوجود الإسلامي بهذا الإقليم الأوروبي خلصنا إلى عدة نتائج واستنتاجات على الشكل التالي: -لقد كان لسياسة الطوائف القائمة على حب الذات وتتبع المصلحة حتى ولو كانت في عدوهم أثار وخيمة بهم الى مالا يحمد عقباه, وهو سقوط أهم مدن الأندلس وهي طليطلة على يد ألفونسوالسادس ( 478 ه/ 1085 م) والتي بسقوطها يكمن أن نقول سقطت الأندلس كلها. - ما كان أمام ملوك الطوائف بعد تعرضهم لهذه النكبة، إلا حل واحد لا بديل له وهو الاستعانة بالمرابطين، فاستجاب يوسف بن تاشفين وعبر إلى الأندلس، وانتصر على النصارى في ما يعرف بمعركة الزلاقة 479 ه، والتي أحدثت تغييرا في أرض الأندلس، كما ساهمت في ردع وإضعاف الزحف النصراني على مدن الأندلس، وأجلت سقوطها لقرابة القرنين من الزمنen_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectملوك الطوائفen_US
dc.subjectالوجود الإسلاميen_US
dc.titleمواقف دول المغرب الإسلامي من حروب الاسترداد القرن 05/09ه الموافق ل 11-15مen_US
dc.typeThesisen_US
Appears in Collections:Master

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
TH.M.HIS.AR.2018.27.pdf2,23 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.