Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/6824
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبن معزوزة, عيدة-
dc.contributor.authorجريدي, ام الخير-
dc.date.accessioned2022-12-18T14:01:02Z-
dc.date.available2022-12-18T14:01:02Z-
dc.date.issued2019-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/6824-
dc.description.abstractقامت الأندلس في شبه الجزيرة الأيبيرية بداية من الفتح الإسلامي لها إلى غاية سقوط اخر معاقل المسلمين غرناطة وخلال هذه الفترة شهدت بصفة عامة ازدهارا في الحياة العلمية إذ اشتملت على جميع العلوم بأنواعها وبرز الكثير من العلماء و الشعراء و الأدباء و الفقهاء وكانت للرحلات العلمية فضلا في هذا الإزدهار. ساهمت المكتبات إسهاما كبيرا في ازدهار الحركة العلمية فحب الكتب وانتشار المكتبات وتنوعها من مكتبات المساجد والمكتبات العامة و الخاصة ومكتبات الحكام و الخلفاء كانت نتيجة خبهم للعلم .لكن المكتبات بدورها تعرضت للإتلاف و الإحراق وتوالت المحن على المكتبات ومن أهمها مكتبة الحكم التي جمعت مختلف العلوم وأنفس المصنفات.تعرض العلماء والفقهاء للإضطهاد وزج بهم في غياهب السجون فقد مثل هذا الأخير وسيلة عقاب لمن تمرد خاصة المعارضين للسلطة فكثيرا ما صرحت التهم في ظاهرها عن التعصب والتسلط فقد سجن العديد من العلماء منهم المتصوف أبو محمد عبد الاه القطان والفيلسوف ابن حزم والرحالة ابن جبير وتوفي ابن عبد البر في السجن وغيرهم.en_US
dc.language.isofren_US
dc.publisheruniversité ibn khaldoun-tiareten_US
dc.subjectعلماء الأهدلس بين محىتي حزق الكتب و السجن انتشار العلوم في الأندلس بين المباح و المحظورen_US
dc.title(أثر الأحكام السياسية والعرفية في تأخر العلوم بالأندلس -العلوم العقلية أنموذجا (من الفتح إلى سقوط مملكة غرناطةen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.HIS.AR.2019.04.pdf20,78 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.