Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/6791
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorصفصاف, هواري-
dc.contributor.authorطبول, كمال-
dc.date.accessioned2022-12-18T09:28:42Z-
dc.date.available2022-12-18T09:28:42Z-
dc.date.issued2018-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/6791-
dc.description.abstractوفي الختام ومن خلال هذا المبحث حول أوضاع المغرب في الفترة الممتدة من ( 1727- 1792 م)، الناتجة عن أزمة العرش التي عرفتها الدولة العلوية بعد وفاة المولى إسماعيل 1727 م والتي دامت ثلاثين عاما ( 1727 -1757 م)، شهد المغرب خلالها تحولات فلقد عرف بعد الاستقرار إضطرابا وبعد التفتح إنغلاقا. وانطلاقا من هذا البحث حاولنا ما بجهدنا إعطاؤه ولو بصورة صغيرة وبسيطة عن أوضاع المغرب الأقصى خلال هذه الفترة الزمنية، وعليه تمكنا من الوصول إلى النتائج التالية: بجهود المولى إسماعيل تمكن المغرب من ترقي السلم الحضاري والوصول إلى مسار ومواكبة الدول العظمى، فعلى المستوى الداخلي: إستطاع إتمام وتكميل بناء أخيه المولى الرشيد، عمل المولى إسماعيل أيضا كمنطلق لبناء دولته بإنشاء جيش قوي جمع فتاته من العبيد السود الذين أتى بهم المنصور السعدي فنظمه وكونه وأغدق عليه بالمال وأنشأ له القلاع والقصبات، تضخم الجيش وكثر عدده وبهذه الأداة القوية التي جعلت المغرب مهابا مكن من توحيد المغرب واستخلص الثغور من العدو مثل إنجلترا، ومن مهام هذا الجيش إستئصال جذور وقوة الزعامات الدينية وإخضاع القبائل التي تمارس النشاط الحربي وبهذا أخضع المولى إسماعيل كل المغرب لحكمه.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالدولة العلويةen_US
dc.subjectأزمة العرشen_US
dc.titleالمغرب الأقصى من أزمة العرش الى اعادة تثبيت الوحدة الوطنية (1139ه-1206ه/1727م-1792م)en_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.HIS.AR.2018.03.pdf2,36 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.