Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/6728
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبلال, سعدية-
dc.contributor.authorبن تشيشة, أحلام-
dc.date.accessioned2022-12-13T10:45:56Z-
dc.date.available2022-12-13T10:45:56Z-
dc.date.issued2017-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/6728-
dc.description.abstractعرفت الجزائر انتشارا كبيرا لظاهرة التصوف, وهذا ماأدى الى ظهور المؤسسات الثقافية, التي اعتبرتها السلطات الإستعمارية أنها من القضايا الصعبة التي يجب القضاء عليها ومحاربتها ثانيا: لعله من المسلمات أن نقول أن الاستعمار الفرنسي قد مارس واحد من أبشع أنواع الاضطهاد والاحتلال في العصر الحديث لبلد لا يمد إلى فرنسا بأية صلة فكرية وثقافية وعرقية، وكان طبيعيا أن ينجر عن ذلك جرائم مختلفة أخطارها في المنظور البعيد هو الجرائم الثقافية والفكرية بوصفها المعبر عن هوية المجتمع وقيمته وتراثه وكل مخزونه المعنوي ثالثا: ولم تكتفي فرنسا بذلك بل لجأت إلى وسيلة في غاية الهمجية من خلال هدم المؤسسات الدينية والثقافية وحرمان الجزائري الذي كان يحظى بقدر وافر من التعليم قبل الاحتلال من مصادر الوعي والمعرفة. ومن الغريب أن نجد الفرنسيين أنفسهم يعترفون ويقرون أن نسبة الأمية كانت ضعيفة قبل الاحتلال إذ أن كل العرب الجزائريين تقريبا يعرفون القراءة والكتابة بفضل انتشار المدارس والمساجد والزوايا، وهي مؤسسات ثقافية ملمة للشعب، فقد كانت مدينة تيارت وحدها تضم قرابة 31 مسجدا، و 129 مدرسة قرآنية سنة 1830 م.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالتصوفen_US
dc.subjectالمغرب الأوسطen_US
dc.titleالكتاتيب القرآنية والزوايا في منطقة تيارت (1830-1962م)en_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.HIS.AR.2017.49.pdf4,51 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.