Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/6576
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorيحي, بشرى-
dc.contributor.authorلوري, سعيدة نجلاء-
dc.date.accessioned2022-12-11T09:46:43Z-
dc.date.available2022-12-11T09:46:43Z-
dc.date.issued2017-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/6576-
dc.description.abstractفي خاتمة بحثنا ومن خلال التطرق بالعرض الى حيثيات الإضراب و ابراز أهم محطاته تبين لنا مجموعة من الإستنتاجات لعل من أهمها :-شهدت الجزائر بعد اندلاع ثورة نوفمبر تنوعا في وسائل الكفاح من المقاومة الى الإنتفاضات فالنضال السياسي, ولم تمضي عشرة شهور عليها حتى بدأت هجومات 20 أوت 1955, اعتبرت بمثابة انطلاقة قوية بقيادة زيغود يوسف, استهدفت عدة مناطق بالشمال القسنطيني, ولقد حققت هذه الهجومات انتصارا معنويا وسياسيا وعسكريا على العدو الفرنسي , اعتبر مؤتمر الصومام محطة تاريخية بلغت فيه الثورة مرحلة الشمولية, والذي حققت فيه الجزائر شخصيتها السياسية والعسكرية, ووضعت من خلاله ميثاقا يكاد يكون شاملا, كما أنشأت هياكل نظامية تسير وفق قواعد ضبطت سير العمل ووحدت المجهودات في اطارها الخاص والعام.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالشمال القسنطينيen_US
dc.subjectهياكل نظاميةen_US
dc.titleاضراب الثمانية أيام من خلال التنظيم الجماهيري (28 جانفي - 04 فيفري 1957)en_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.HIS.AR.2017.05.pdf114,43 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.