Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/5832
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبن عبد الحميد, نادية-
dc.date.accessioned2022-11-28T10:23:17Z-
dc.date.available2022-11-28T10:23:17Z-
dc.date.issued2014-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/5832-
dc.description.abstractكان لانتقال مركز الخلافة الفاطمية من المهدية إلى القاهرة سنة 263 ه، أثره الكبير في تطور الأحداث السياسية بالمغرب. فمن الملاحظ أن كل الدول التي قامت بالمغرب حتى قيام الدولة الفاطمية،كانت مشرقية أي أن حكامها كانوا من المشرق، أما الدول التي قامت بعد ذلك فكانت مغربية حكاما و أرضا. و أول دولة قامت بعد انتقال المعز لدين الله الفاطمي إلى القاهرة كانت الدولة الصنهاجية التي خرج رابع حكامها المعز باديس على طاعة الفاطميين، فلم يكتف بقطع العلاقات السياسية مع الفاطميين، بل عمل على الانفصال المذهبي و التحول عن المذهب الاسماعيلي، و الاعتراف بخلافة العباسيين السنية و فرض مذهب الإمام مالك رضي الله عنه . لقد كان رد فعل الدولة العبيدية بعد الإعلان عن القطيعة، أن أرسلت قبائل بني هلال بعدما سمحت لهم بعبور نهر النيل انتقاما من الزيريين و كانت هذه فكرة "اليازوري" الوزير الداهية، و بدخول الهلاليين وقع الانفصال الفعلي بين الطرفينen_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالخلافة الفاطميةen_US
dc.subjectالدولة الصنهاجيةen_US
dc.titleالهجرات الهلالية و آثرها على المغرب الأوسط (443ه-555ه/1052م-1160م).en_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.HIS.AR.2014.20.pdf4,84 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.