Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/5533
Affichage complet
Élément Dublin Core | Valeur | Langue |
---|---|---|
dc.contributor.author | عمارة, الزانة | - |
dc.date.accessioned | 2022-11-23T09:38:06Z | - |
dc.date.available | 2022-11-23T09:38:06Z | - |
dc.date.issued | 2022-06 | - |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/5533 | - |
dc.description.abstract | لتحقيق أهداف عينية، تكون بمثابة رد فعل لأوضاع واقعية متمثلة في نيل حقوق المرأة واثبات ذاتها. ظهرت فكرة النزعة النسوية منذ نشأتها الأولى والتي نادت لصالح المرأة من منطلق نقدي يرفض التسليم بالوضع القائم، وينزع إلى التعديل والتطوير، أين توصلت النسوية كحركة سياسية لها غايات اجتماعية تمثلت في أبعاد حضارية عميقة مترامية الآفاق، والتي انطلقت في القرن التاسع عشر في إنجلترا وفرنسا وفي العالم العربي، خاصة وأنه يوجد تحيز من جانب العلم متمرك زا حول الذكور. الأمر الذي أدى إلى تعزيز التسا وي بين الجنسين، في المجالات العلمية والاعتراف بمجهودات النساء. لذلك أكد التاريخ أن التحرر الذي ش وهد من يمنى طريف الخولي في نشاطها العربي، وتأثرها ببعض المرجعيات الغربية سيمون دي بوفوار برهن أن النزعة النسوية العربية هي مجرد انتشار للفلسفة النسوية الغربية التي عمت عالميا، وبالرغم من الجهود التي كرست يمنى طريف الخولي نفسها من أجل تمثيل النساء عربيا، إلا أن نشاطها زاد تفاعلا بفضل التيار النسوي الغربي. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | جامعة ابن خلدون-تيارت | en_US |
dc.subject | النزعة النسوية | en_US |
dc.subject | سيمون دي بوفوار | en_US |
dc.subject | يمنى طريف الخولي | en_US |
dc.title | النزعة النسوية في العلم والفلسفة -يمنى طريف الخولي وسيمون دي بوفوار نموذجين | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |
Collection(s) : | master |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
TH.M.PHIL.AR.2022.13.PDF | 8,4 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.