Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/5527
Affichage complet
Élément Dublin Core | Valeur | Langue |
---|---|---|
dc.contributor.author | بوشارب, أم الخير | - |
dc.date.accessioned | 2022-11-23T09:01:09Z | - |
dc.date.available | 2022-11-23T09:01:09Z | - |
dc.date.issued | 2022-06 | - |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/5527 | - |
dc.description.abstract | يروم هذا البحث الكشف عن التماهي بين حقيقيتين إنسانيتين، تبدو في الظاهر متعارضتين متصادمتين ن و هو ما كان محل انتباه الكثير من الفلاسفة بمختلف تياراتهم و توجهاتهم و نزعاتهم و إيديولوجياتهم عبر العصور الأولى لهذين النمطين من التفكير على الأقل في المرحلة اليونانية ن حيث ساد هذا التماهي و الانصار بين كل من العلم و الفلسفة حيث كانا يشلا حقيقة واحدة عند العلماء و الفلاسفة ، إلاَّ أن هذا التماهي و الانصهار شهدا تصدعا و تنازعا فيما بينهما و خاصة عند ظهور و تشكل النزعة المادية و البراغماتية في العلم و هيمنتهما ع لى تفكير العلماء الذين راحوا يروجون لنجاحهم و انتصارهم على الفلسفة ن باعتبار هذه الأخيرة بعيدة عن اهتمامات الإنسان و لا يمكنها ان تقدم للفكر الإنساني حقيقة واحدة و موضوعية و دقيقة على عكس العلم و هذا ما أثار انتباه و اهتمام الفيلسوف كار ل ياسبير ز و هو نموذج بحثنا و مدار إشكالية العلاقة بين العلم و الفلسفة . ونريد من هذا النموذج ان يفكك لنا عن أزمة العلاقة بينهما و خاصة في مع مطلع القرن العشرين الذي زاد فيه الصراع بين العلم و الفلسفة و سيادة النزعة العلمية و سيطرتها ماديا على واقع الإنسان المعاصر. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | جامعة ابن خلدون-تيارت | en_US |
dc.subject | العلم | en_US |
dc.subject | الفلسفة | en_US |
dc.subject | الفكر الفلسفي | en_US |
dc.subject | كارل ياسبيرز | en_US |
dc.title | الفلسفة و العلم في منظور الفلسفة الألمانية المعاصرة-كارل ياسبيرز أنموذجا | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |
Collection(s) : | master |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
TH.M.PHIL.AR.2022.09.pdf | 901,5 kB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.