Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/460
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبن ويس, قادة-
dc.date.accessioned2021-11-29T08:09:55Z-
dc.date.available2021-11-29T08:09:55Z-
dc.date.issued2020-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/460-
dc.description.abstractفي ظل تفاقم حجم الأضرار البيئية، وما تخلفه من أثار على الصعيدين الإجتماعي والإقتصادي عمل المشرع على حماية البيئة عن طريق التشريعات الوقائية، وحماية الطابع الإيكولوجي للبيئة، ولم يشر إلى المسؤولية المدنية عن الإضرار بالبيئة. يفهم من ذلك أنه حين يتعدى أثر الضرر البيئي إلى الإنسان والأموال، يلجأ هذا الأخير إلى القواعد العامة للمسؤولية المدنية، والتي حصرها المشرع الجزائري في المواد من 124 إلى 141 مكرر من القانون المدني الجزائري في فكرة الخطأ، إل أن الواقع أثبت قصور نظرية الخطأ عن جبر الضرر البيئي، نظرا لخصوصية هذا الضرر والصعوبات التي يطرحها، فكان أن لجأ الفقه والقضاء إلى أسس أخرى للمسؤولية المدنية عن الضرر البيئي كنظرية مضار الجوا ر التي وجدت لها تطبيقا واسعا في هذا المجال.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ابن خلدون-تيارتen_US
dc.subjectمضار الجوار، المسؤولية المدنية، الضرر البيئي.en_US
dc.titleنظرية مضار الجوار كأساس للمسؤولية عن الضّرر البيئيen_US
dc.typeOtheren_US
Collection(s) :Doctorat

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
بن ويس قادة.29.09.2020.pdf3,66 MBAdobe PDFMiniature
Voir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.