Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/2382
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبوطباق, خديجة-
dc.contributor.authorجواق, بشرى-
dc.date.accessioned2022-10-05T09:30:06Z-
dc.date.available2022-10-05T09:30:06Z-
dc.date.issued2022-06-28-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/2382-
dc.description.abstractلقد كان الهدف من وراء دراستي للحجاج في خطب البشير الإبراهيمي في منطلقاته البلاغية و اللغوية إظهار أهم آلياته النظرية الحجاجية و تفنياتها التي تصل بالنص التخاطبي لأعلى درجات التفاعل و الت واصل بين متكلميه و متلقيه و الحجاج يستمد معناه و حدوده ووظائفه من مرجعية خطابية محددة و من خصوصية الحقل التواصلي، و هذا ما لمسناه في خطب البشير الإبراهيمي، حيث كان محور بحثنا و دراستنا موسوم بعنوان: الآليات الحجاجية في خطب البشير الإبراهيمي خطبة ما بعد الاستقلال أنموذجا. عرضنا فيه مفهوم الحجاج عند العرب و عند الغرب حديثا و قديما و إرهامات الحجاج ثم قدمنا تعريفا حول الخطابة و مراحل تطورها عبر العصور و قدمنا بذكر أركان الخطابة، أما بالنسبة للفصل التطبيقي فقد درس البحث آليات الحجاج في خطبة من خلال مبحثين أولهما الأليات اللغوية من روابط و عوامل حجاجية و أفعال الكلام أما المبحث الثاني درس الأليات البلاغية و دورها الإقناعي تمثلت في الصور البيانية، تلى هذا خاتمة و فيها تسجيل لمجموعة النتائج التي توصل البحث إليها.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ابن خلدون-تيارتen_US
dc.subjectالخطبة، الحجاج، الآليات الحجاجية.en_US
dc.titleالمواقف الحجاجية في خطب البشير الابراهيمي-خطبة أول جمعة بعد الاستقلال بمسجد كتشاوة انموذجا-en_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.LET.AR.2022.148.pdf1,88 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.