Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/2351
Affichage complet
Élément Dublin Core | Valeur | Langue |
---|---|---|
dc.contributor.author | بلعجال, أمال | - |
dc.contributor.author | هاني, إيمان | - |
dc.date.accessioned | 2022-10-04T08:46:26Z | - |
dc.date.available | 2022-10-04T08:46:26Z | - |
dc.date.issued | 2022-06-14 | - |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/2351 | - |
dc.description.abstract | لقد نشأ التصوف سلوكا فرديا، إلا أنه ما لبث أن تحول إلى طرق صوفية، فرغم قيام التصوف الإسلامي في نشأته على قاعدة التجربة الفردية، وتركيزه على الإيمان كتجربة ذاتية، من خلال شخصيات بارزة أمثال الأمير عبد القادر وابن العربي فقد تحول إلى مسلك هاعي، و هرت طرق ومذاهب صوفية كثيرة تنسب إلى شيف بعينه أو قطب بارز له اتباع كثيرون يتبعون مسلكه في المعرفة الدينية. فقد كانت الطريقة الصوفية نظام اجتماعي تستمد نفوذها من الولي المؤسس وبخاصة من مقامه الذي يسمى "الزاوية" فقد لعبت الزوايا دورا اساسيا في تكريس تحول التصوف الفردي إلى مسلك هاعي، وبالتالي تحول التصوف إلى طريقة صوفية مما جعلها أهم مؤسسات التصوف وأقوى وسائل الدعوى إلى المذهب الصوفي، لأنها وبالإضافة إلى نشرها للتعليم الديني وتعليم المريديين، وتكوينهم. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | جامعة ابن خلدون-تيارت | en_US |
dc.subject | التصوف، طرق الصوفية، الزاوية . | en_US |
dc.title | الأدب الصوفي وأعلامه في الغرب الجزائري إبان الحقبة الإستعمارية | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |
Collection(s) : | Master |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
TH.M.LET.AR.2022.135.pdf | 1,14 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.