Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/2002
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorفتح الله, دلال-
dc.contributor.authorعدة, حليمة-
dc.date.accessioned2022-07-04T10:19:16Z-
dc.date.available2022-07-04T10:19:16Z-
dc.date.issued2021-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/2002-
dc.description.abstractلا شك أن نظرية الأدب المقارن نظرية حديثة، نشأت في الحض الأوربي في القرن18 تشتمل على جملة البحوث الأدبية والعلاقات الدولية التي تدرس هجرة الأفكار، والصلات المختلفة بين الآداب والفنون الأخرى، والجدير بالذكر المدارس الخاصة به فلكل واحدة سماتها وخصائصها أهمهم المدرسة الفرنسية فهي تنظر له على أنه العلم الذي يقوم بتدريس التأثيرات المختلفة بين الآداب وبعضها وذلك من خلال المنهجية في العلم، ثم تليها المدرسة الامريكية وهي لا تقل أهمية عن الأخرى ترى أن الجوهر الخاص به هو الإقتراب من معرفة وفهم البنية الداخلية، وأخيرا المدرسة السلافية تشرط على وجوب بناء تجربة اجتماعية محددة بحيث يكون الأدب المقارن عاكسا للواقع الإجتماعي، لقد كان لظهور هذه الإتجاهات أثر كبير في شكل واقعه التلقي العربي لنظرية الأدب المقارن فنشأته لم تكن نتيجة لحركة فكرية او تخطيط علمي، تجلى هذا التلقي تحت نمطين هما التلقي المطابق والتلقي المغاير، درس الأول التلقي المطابق لرؤية المدرسة الفرنسية، وقد عد المقارنون عمل الرائد غنيمي هلال "قراءة عربية نموذجية للمنهج التاريخي الفرنسي في الأدب المقارن، وهذا ماهي لتشكل "نموذجا إرشاديا" الذي يحرص في تحققه على ان يكون مطابقا للنص الأصلي المقروء أما التلقي المغاير كان نتيجة شعور بعض المقارنين العرب بضرورة تطوير منهج المقارنة والدعوة إلى تأسيس نظرية عربية حديثة.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ابن خلدون-تيارتen_US
dc.subjectجمالية التلقي، الأدب المقارن، تلقي العرب.en_US
dc.titleالأدب المقارن العربي في ضوء جمالية التلقيen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.LET.AR.2021.180.pdf14,24 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.