Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/1979
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorروابعية, مختارية-
dc.contributor.authorحمزاوي, بختة-
dc.date.accessioned2022-07-03T10:27:33Z-
dc.date.available2022-07-03T10:27:33Z-
dc.date.issued2021-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/1979-
dc.description.abstractتعد الشعرية أهم منتج أدبي عند العرب في العصور القديمة، وقد انبرى النقاد على انتماءاتهم المعرفية لتحديد مقومها ،وتبيين ماهيتها، وحصر أدواتها ومرجعيتها، وقد كان للفلاسفة المسلمين رأي خاص في كل ذلك، من خلال: تحديد مفهومها، وتبيين علاقاتها مع الفنون الأخرى، والبحث مدى واقعيتها، والحديث عن العناصر المشكلة لها، وعلى رأسها الصورة، واستجلاء الأنواع الشعرية المتباينة، مع التركيز على مهمة الشعر التي تتراوح بين إمتاع الفائدة وتوضيح وسائل المحاكاة والتخييل من خلال دراسة القوة المتخيلة وأثر الوزن الشعري، حيث نجد من بين الفلاسفة المسلمين ابن رشد الذي حاول نقل الأنواع الأدبية التي نشأت في سياق ثقافي مخصوص إلى سياق آخر مختلف وهب محاولة لم توفق فيما نرى، لأنه على بنية من طبيعة تلك الأنواع وخصائصها الفنية، ولم يتوقف عند هذا الأمر إنما تخطاه إلى إيجاد مماثلة (أغراض) شعرية عربية أنواع أدبية يونانية ذلك يكشف أن ابن رشد لم يأخذ في بعين الاعتبار السياقات المختلفة بين الثقافتين العربية واليونانية ولم يلتفت إلى التباين بين موضوعات الشعر عند العرب وأنواعه عند اليونان.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ابن خلدون-تيارتen_US
dc.subjectالشعر، الشعرية، ابن رشد.en_US
dc.titleالشعرية عند ابن رشد الحفيدen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.LET.AR.2021.157.pdf4,46 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.