Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/1760
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبلميلود, حسيبة-
dc.contributor.authorبن يحي, الياقوت-
dc.date.accessioned2022-06-21T14:16:32Z-
dc.date.available2022-06-21T14:16:32Z-
dc.date.issued2021-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/1760-
dc.description.abstractإن إعجاز القرآن الكريم يظل مطروحا على الأجيال، فائقا لطاقة الدارسين ومن أهم سمات الإعجاز التي نزل بها ألا وهي الأساليب البلاغية، فيها نعرف وجه الاعجاز ونفهم الأسلوب، فلولا القرآن الكريم لما كانت تكون على ماهي عليه، فأصبحت البلاغة بعلومها خادمة له، مبرزة لأسراره، كما نجد من علومها علم البديع الذي أصبح أداة فنية راقية بجميع مواضيعه، والتي من بينها التقابل، وذلك كونه محور دراستنا، فانطلاقا من كل ماسبق ذكره ارتأينا ان يكون موضوع مذكرتنا في القرآن الكريم سورة ابراهيم انموذجا، وكان دافعنا لاختيار هذا الموضوع هو حب الإطلاع على التقابل في رحاب القرآن الكريم، ومن هذا المنطلق سنحاول في بحثنا الإجابة على الأسئلة التالية: كيف كانت نظرة الدارسين لأسلوب التقابل؟ ماسر جمالية الأسلوب التقابلي في القرآن الكريم؟ ماهي أوجه الجمال التي يضيفها التقابل في سورة مريم؟ وللإجابة على هذه الأسئلة حاولنا ان يكون بحثنا ثريا بالتوضيحات، فذكرنا كل مايتعلق بالطباق والمقابلة، ثم خصصنا الحديث عن سورة ابراهيم مستعينين في ذلك بكتب تفاسير القرآن الكريم.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ابن خلدون-تيارتen_US
dc.subjectالأسلوب، التقابل، البلاغة، الطباق، سورة ابراهيم.en_US
dc.titleجمالية أسلوب التقابل في القرآن الكريم-سورة ابراهيم أنموذجا-en_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.LET.AR.2021.14.pdf14,68 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.