Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/1615
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorطارد, مباركة-
dc.date.accessioned2022-06-14T12:52:49Z-
dc.date.available2022-06-14T12:52:49Z-
dc.date.issued2020-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/1615-
dc.description.abstractلا يخفى على أي باحث، ان اللغة تتكون من مجموعة من المهارات التي لابد للفرد أن يتقنها حتى يستطيع إتقان هذه اللغة، ولا شك أن قدرة المعلم على توصيل مالديه من علم أنما هو وقف على مدى تمكنه من هذه المهارات وإن الهدف من تدريس اللغة العربية هو التدريب والسيطرة على فنونها الأربعة فالقدرة على الكلام تتوقف على القدرة على الإستماع والفهم، كما أن القدرة على القراءة والكتابة تتوقف على الإستماع والكلام وبالتالي يمكن ترتيب فنون اللغة حسب نموها ووجودها الزمني كالتالي الإستماع، فالكلام، فالقراءة، فالكتابة، ونظرا لأن اللغة وسيلة إتصال، والإتصال عملية تفاعلية بين طرفين بهدف المشاركة والتفاعل وتحقيق الإحتكاك، تسعى المنظومة التربوية اليوم الى إعداد متعلمين قادرين على التكيف مع المجتمع الذي يعيشون فيه، فالمتعلم في المواقف اللغوية يتواصل مع من حوله مستعملا المهارات الأربع، اي أن الشخص الذي يتواصل مع من حوله يكون إما مرسلا فيتكلم أو يكتب، وإما مستقبلا فيستمع أو يقرأ، وقدرة المعلم على توصيل مالديه من علم إنما هو وقف على مدى تمكنه من هذه المهارات، ستحاول هذه المقالة الكشف عن أهمية المهارات اللغوية وفاعليتها في التواصل اللغوي، وكيفية تمكين المعلم من تدريسها ليستطيع المتعلمون السيطرة عليها واستعمالها في عملية التواصل.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ابن خلدون-تيارتen_US
dc.subjectالتعليمية، اللغة العربية، المهارة، التواصل اللغوي، التعليم الثانوي.en_US
dc.titleالتواصل اللغوي في المرحلة الثانوية ( السنة الثانية آداب ولغات أجنبية أنموذجا)en_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.LET.AR.2020.108.pdf19,4 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.