Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/1605
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorخيثر, نصيرة-
dc.contributor.authorخيثر, رشيدة-
dc.date.accessioned2022-06-14T08:15:11Z-
dc.date.available2022-06-14T08:15:11Z-
dc.date.issued2020-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/1605-
dc.description.abstractالتداخل بين الأجناس الأدبية هو عملية إبداعية،فقد نتج عن هذا التداخل عدة ثنائيات منها: اللفظ والمعنى،الشعر والنثر وغيرهما،فقد تداخلت بعض النصوص الشعرية والنثرية في الأسلوب والموضوع،فتداخل هذه الثنائية له إرهاصات قديمة. وفي العصر الحديث أصبحت صورة التداخل بين الشعر والنثر على أشده،وقد تبين ذلك في الفصل الثالث في روايتين "نهارات شائكة"لإبراهيم عقرباوي، ورواية"سرادق الحلم والفجيعة"لعز الدين جلاوجي. تمثل هذا التداخل في رواية"نهارات شائكة"في مشاهد الوصف والحوار،التي إمتزجت بالسرد،وفي وصف شخصية فدوى"المنديل يحجب شعرها، والجلباب الطويل...،كما يظهر المكان في كثير من المواضع، أما في رواية"سرادق الحلم والفجيعة"،فالشعر هو أول نوع تداخلت معه هذه الرواية وطوعته لصالحها،فالرواية تشترك مع الشعر لأنها شديدة الحرص أن تكون لغتها جميلة ومثقلة بالصورة الشعرية،لان النثر يميل إلى اللغة المباشرة. من هذا التداخل ندرك أن الشعر لم يرد عبثا في بنيان النص الروائي،لذلك نستطيع أن نعد الشعر عنصر ضروري لتكامل وجه الرواية .en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ابن خلدون-تيارتen_US
dc.subjectالشعر، النثر، التداخل الشعري النثري.en_US
dc.titleالتداخل الشعري والنثري في التجربة الإبداعية المعاصرةen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.LET.AR.2020.98.pdf2,21 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.